الصفحه ٢٣٥ :
والقولنج بطيء الحركة والنزول ردىء في أكثر أحواله واجتنابه اصلح ، اللهم الا ان
يكون الانسان جائعا. واصلاحه
الصفحه ٢٢ :
بذكر الله تعالى
وسكنها (دمشقش)
واستمر بها الى أن مات فيها وبه عرفت وسميت ، غير ان طول الازمنة
الصفحه ٣٨١ : النووي في (تهذيب الاسماء) قال : سعد بن عبادة الصاحبي الانصاري الخزرجي الساعدي
كان نقيب بني ساعدة وصاحب
الصفحه ٦٦ :
النهرين ولكل مكان
من ذلك ناعورة يستلذ صاحبها بانسها وتجلب له الماء اذا سمع حسها. ومن أحسن ما قاله
الصفحه ٣٤٩ : قول أبى
الفتح البستي :
قد نظمنا السرور
فى عقد انس
وجعلنا الزمان
للهو سلكا
الصفحه ١٧ :
فصحّ أن اطلاق
الشامة هاهنا لكونها نكتة في الارض اذ الشام بمجموعه لو كان لونا واحدا لكان
كالنكتة
الصفحه ٤١ : بعض العلماء في
المنارة الشرقية البيضاء التي ينزل عليها عيسى بن مريم عليهالسلام في آخر الزمان بعد خروج
الصفحه ١١٦ : ملك
الزّمان
مداهن عنبر غض
وفيها
بقايا من سحيق
الزعفران
وقال ابن
الصفحه ١٨ : بيوراسف الملك
بنى مدينة بابل ومدينة دمشق
وفي جزء الدمشقيين
ما حكاه أبو الخير العراقي قال كان في زمان
الصفحه ٣٠١ :
فاكثروا فيها من الدبّاء فانه يشد قلب الحزين» انتهى
وانشدنى شيخنا
العلامة شهاب الدين المنصور :
يا
الصفحه ٣٦١ : تسامتها وتساميها»
وقال البحتريّ
فيها :
اذا أردت ملأت
الطرف من بلد
مستحسن وزمان
الصفحه ٣٦٦ : بمنديل سقط منه في المركب فبادرت لمناولته اياه فقال لي اعط منه للنوتى
دينارا وخذه لك بما فيه فقبلت يده
الصفحه ٧٧ : على المرجة وبها الواح الرخام لم يسمح الزمان بنظيرها وعدة [من] خلاوي الطلبة
وبجوارها دار الامير الاصيل
الصفحه ٣٦٨ : نزهة ذكرناها لها أوان يتفرج أهل البلد فيه وزمان يتعاهدونها به ويرجعون
اليه
الصفحه ٦٥ : في درج الى اول الوادي ويسمى باب المنزه. انتهى
ومن محاسن الشام (بين النهرين) وهو مبتدأ الوادي يشتمل