الصفحه ٢٩٥ : والطحال والاحشاء
والعروق ويقطع حرارة الدم ويبرد الكبد الحارة وانفعها للكبد أمرّها وماؤها المعتصر
ينفع
الصفحه ٣١٥ : عبد الله
بن الحارث قال اخبرنا ان سليمان بن عبد الملك أمر قيم بستانه ان يحبس على الفواكه
لا يجني منها
الصفحه ٢٣٥ :
وفي شحمه دواء»
هكذا حدثني ابي عن أبيه عن جده عن ابن عباس رضياللهعنهما أنه أمره بذلك. فتنبه والله
الصفحه ٣٠١ : عين أعيان
الزمان ويا
شيخ الشيوخ
ومحيي الشرع
ما قرع الباب
عليك امر
الصفحه ٣٤٤ :
وفيه يقول ابن حني
وأبدع :
كانما الزعرور لما
بدا
في حسن تقدير
وأمر أنيق
الصفحه ١٩٧ :
خشبه قوي المنفعة
للذين يعرض لهم خنق من اكل الفطر وهو ما يظهر بارض الشام على ضرب الكمأة. وقد قال
الصفحه ٣٧ :
الوليد أين ذهب ولا يستطيع أن يدع أحدا يتمّها. فلما كان بعد العام حضر على الوليد
فقال له : كيف حتى عطلت
الصفحه ٢٨ :
قبض عليه ودخلوا
به من ذلك الباب ويقفلون الجسر بينهم وبين أعوانه ، فان الجسر بلوالب يحيل بينهم.
وان
الصفحه ٧١ : أيام السنة ، والشمس دائرة على تلك الطيقان ولا تدخل
اليها وهذا من حسن الهندسة
وأما جامع تنكز
فانه في
الصفحه ١١٢ : » حتى حرمه على الناس واستبد به وقال «لا يصلح
للعامة» فكان لا يرى الورد الا في مجلسه. ولهذا قال علي بن
الصفحه ١٣٣ :
من لى بروضة
نرجس فاقت على
انواع أزهار
الربيع المبهج
كقواعد
الصفحه ٣٧٣ : أنه لا يوجد
بها اثنان من أهلها على قلب واحد متصافيان
ويقال ان من قصدها
بسوء ونواه اكبه الله تعالى
الصفحه ٢ :
مقدمة الناشر
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحمد لله وحده
وصلى الله على سيدنا محمد وآله
الصفحه ٦ : الشام. ذو الشرف الاعلى السني الجبهة الواضح الجبين. الذي
أنزل عليه «وآونياهما الى ربوة ذات قرار ومعين
الصفحه ١٤ : على بني إسرائيل فقتلوهم وأجلوا من بقي عنها الى العراق الا قليلا منهم. ثم
جاءت العرب فقتلت الروم وسبتهم