الصفحه ٢٠ : المعروفة (بيلدا) وهي من غيضة الأرز على ثلاثة
أميال. وأمره ان يحفر في ذلك الموضع حفيرة فلما فعل ذلك أمر أن
الصفحه ٢٣١ :
مرّ ويبدو
عند تحريف عكسه
المتماثل
وبلا أول يرى
فعل أمر
واقلب
الصفحه ٣٦ : . فقال الوليد وقد أعياه أمرها لبعض المهندسين اريد أن تبني لي أنت هذه
القبة. فقال علي أن تعطيني عهد الله
الصفحه ٢٦٩ : فوضعه على الصخرة فبقى على
حاله فحسد قابيل وتبعه في هذا الجبل يريد قتله حتى صار من أمره ما صار
قال بعض
الصفحه ٢١ : يحفر حفيرة فلما حفرت أمر برد التراب فردوه ففضل منه ثلثه فقال (الاسكندر)
للغلام (دمشقش) ارجع الى الموضع
الصفحه ٣ :
ان المدينة التي
اختصها البدري بكتابه هذا هي اقدم مدينة ثبت عمرانها على وجه الدهر ، ونقل ياقوت
في
الصفحه ٣٢ : قبل ابراهيم الخليل عليهماالسلام بمدة طويلة
وقد جاء في
الاخبار ان ابراهيم عليه الصلاة والسلام قاتل
الصفحه ٣٤ : فاقرهم على تلك الكنائس وأخذ
منهم بقية الكنيسة
ثم امر الوليد
بالهدم فجاءت اساقفة النصارى وقساوستهم وقد
الصفحه ٤٠ : الشموع ما يوقد منه في
اماكن مختصة. واصطنع في صحنه صفة مجامر على اعمدة برسم البخور ووكل بذلك خدمة لا
الصفحه ٥٢ : » انتهى
ومن محاسن الشام
وصف الاستاد ابن جبير لجامعها. نقلت من خط الشريشي قال : أملى عليّ شيخنا ابن جبير
الصفحه ٣٠ : والامر على ذلك. والله أعلم
ومن محاسن الشام
ما ورد في فضل مسجدها. نقل عن بعض المفسرين في قوله تعالى
الصفحه ٦٠ : التي تضرب فيها النقود. وبها الدور
والحواصل وبها الطارمة التي ليس على وجه الأرض أحسن منها كأنها افرغت
الصفحه ٩٧ : هبوبه
فما برئت الّا
على رقية القمري
يخادعني الورد
الجني وانني
الصفحه ٩٨ : :
ونهر حالف
الاهواء حتى
غدا طوعا لها في
كل أمر
اذا سرقت حلى
الاغصان القت
الصفحه ٢١٦ : كل نوع بحسب الطعم الغالب عليه. وحب الرمان اشد قبضا من
عصارته واشد تجفيفا وقشره اكثر في الامرين جميعا