الصفحه ٧٩ : يحكم العالم ، لا بد أن يتّصف بأنه ليس بحاجة إلى تعديل أو إضافة لأن
أحكامه يقينية ، بمعنى أن كل علاقة
الصفحه ٩ :
يعطيه علما من
علمه حتى يبطل مفعول السؤال في نفسه ، فلا يسأل بعد أن علم ، ولا يتجاهل بعد أن
أسلم
الصفحه ٤٣ :
القرآن الذي قال
إنه يتحدى العالم كله أن يأتوا بمثله أو بسورة من مثله ، ونكذب
الصفحه ٣٩ : تذهب إلى أن النجوم والكواكب كانت ، في مبدأ نشوئها ، كتلة سديمية
كبيرة جدا تكونت منها تلك النجوم
الصفحه ١٣ :
النبوّة ، فسيجد أن العقبة في سبيله هي أن معجزاتها قد مرّت وانقضت ، فهو لا يجد
سبيلا إلى بحث شيء منها إلا
الصفحه ٤٩ : ء الكون والحياة في قانون الزوجية اليقيني) يقول : «لقد تكرر ذكر
الأزواج في القرآن الكريم من أوله إلى آخره
الصفحه ٦٦ :
التوافقية وتحت
عنوانها ويؤكد فيها (١) «إنني أشعر كلما
قرأت القرآن الكريم ـ بعد أربعة عشر قرنا من
الصفحه ٣٥ : .
٣) تمثله في
كتابته بصورة المتلهّف الظمآن إلى آفاق روحية مندفعة اندفاع من أتخمه الشبع المادي
حتى أحس بثقل
الصفحه ١١١ : التاريخي : الإعجاز العلمي من كتب
الإعجاز حتى التفسير العصري.............. ٢٣
التطبيق العملي : من نظرية
الصفحه ٧٣ : الأرض شديد الحرارة جدا بدليل البراكين التي تخرج منه ، وليس ببعيد عند ما
تأتي النهاية أن تتشقق الأرض
الصفحه ٨٥ :
من العلوم ، كالطب
والفلك وعلوم الذرّة والرياضيّات وغيرها ، كوسائل لتدبّرنا للقرآن؟ يجيب أن
الصفحه ٧٧ : فَمَحَوْنا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنا آيَةَ
النَّهارِ مُبْصِرَةً لِتَبْتَغُوا فَضْلاً مِنْ رَبِّكُمْ
الصفحه ٧٦ :
يبدأ المؤلف تحديد
منهجه في الكتاب في الفصل الأول ، الذي أعطاه عنوان (وتفصيل كل شيء) ، منطلقا من
أن