الصفحه ٢١ : ، من التفسير العلمي كان بسبب التفسيرات
العلمية التي ظهرت في زمنهم ، والتي كانت فعلا منحرفة جدا وغير
الصفحه ٢٧ : عرجون في كتابه «نحو منهج لتفسير القرآن» ، مع العلم أنه
يعارض معارضة شديدة لما وقع من تفسيرات علمية
الصفحه ٢٨ :
تضع أمامها
تفسيرات مصطفى محمود المبتسرة والتي لا تصمد كثيرا أمام النقد ، حتى كتب أكثر من
واحد
الصفحه ٣١ : .
إذن ، هذه هي
الاحتمالات والانحرافات التي كشف عنها تاريخ تفسير القرآن في الماضي ، ويمكن من
خلالها معرفة
الصفحه ٧٤ : ، بل إنه يصر على أن القرآن ، حقا ، هو تفسير الحياة
، ولا يمكن أن يكون للحياة تفسير غير القرآن ، ويقصد
الصفحه ٢٥ : مفردات
التفسير العلمي الدكتور محسن عبد الحميد ، حيث يرجع بداياته إلى الإمام الغزالي (١) في كتاب جواهر
الصفحه ٤٩ : كتابه «المعجزة القرآنية» ،
متسلّحا بكل الضوابط التي وضعها العلماء ، فكان كتابه خير نموذج للتفسير العلمي
الصفحه ٩٦ : تفسير معجزة الإسراء والمعراج ، على ضوء العلوم الحديثة وقوانينها المعاصرة
، من المحاولات السبّاقة لطرح
الصفحه ١١١ : التاريخي : الإعجاز العلمي من كتب
الإعجاز حتى التفسير العصري.............. ٢٣
التطبيق العملي : من نظرية
الصفحه ٢٢ :
٧) التفسير العلمي
بدعة حمقاء ودفاع فاسد عن إعجاز القرآن من كل وجه.
لا شك أن هذه
الملاحظات والحجج
الصفحه ٢٦ : ، ولا شك أن المعترضين والمحتجين على تفسير القرآن
علميا هم ناس مؤمنون أيضا ولا يختلفون عن أن علم الله هو
الصفحه ٣٠ :
إذن ، فالانحرافات
التي دخلت على تفسيرات القرآن كثيرة ومتنوعة ، ولكن كل هذا ما كان ليضر القرآن
شيئا
الصفحه ٩٤ : له شرعا ولا عقلا» ،
على أنّه بعد أن يعجز عن التفسير الحقيقي لهذه المعجزة ، وبعد أن يحدّد المسافات
الصفحه ٩٩ : إلى أبده». وهكذا نخرج من هذه المحاولة المسمّاة «علمية» بأيدي فارغة
، والأسهل تفسير الإسراء والمعراج
الصفحه ٨٢ : للأمانة ، فهو
المبيّن للبيان القرآني ، وبيان البيان هو التبليغ وليس التفسير. أما كلمة التأويل
والتي