الصفحه ٩١ : لنا
لروايتها هنا ، لننتقل إلى التفسيرات.
١ ـ معجزة الإسراء والمعراج وتفسيرها لدى القدامى
الصفحه ٣٤ :
انحراف تفسير
الشيخ طنطاوي جوهري بالصور التالية (١) :
١) يفسّر الآيات
القرآنية تفسيرا لفظيا
الصفحه ٣٥ :
المعاني التي تليق
أن يؤتى بها في تفسير كلام الله تعالى ، حيث لم يهذّب عباراته بالتأدب في حق الله
الصفحه ٣٣ :
والتفسيرات
اللغوية واللفظية ، وكل ما حجب حقيقة القرآن وروحه عن المسلمين ، وكان تفسيرهم
المشترك
الصفحه ٢٠ :
مدرسة الأفغاني
ومحمد عبده ورشيد رضا في التفسير العلمي ، أنه يجب (١) «الانطلاق من
المبدأ القائل
الصفحه ٢٩ : الاستعمار فيها بشكل غير مباشر ، ولو عدنا قليلا إلى قصة تفسير
القرآن عبر التاريخ ، وما دخل عليها من انحرافات
الصفحه ٣٦ :
تكون حجة أو دليلا
حاكما لإهمال وترك التفسير العلمي للقرآن ، بل والإعجاز العلمي الجديد له. إن
الصفحه ٣٩ : تفسير هذه الآية وبيان عظمة الخلق الإلهي
ودقته كان حسنا ومفيدا جدا ، لأننا سنبين هنا سر الإعجاز في هذه
الصفحه ٣٢ : النظر إلى القرآن وإعطائه دوره في بعث الأمة ، وذلك من خلال فهمه الفهم
الصحيح ، وتجاوز كل التفسيرات
الصفحه ٣٧ : وتفسيرنا للقرآن على ضوء العلم بهذه الدقة لكي لا تشتبه
علينا الأمور ، لأن أكثر الملاحظات الواردة على التفسير
الصفحه ٣٨ :
١) مسايرة أفكار
الناس ومعارفهم ، وتفسير القرآن لهم تفسيرا يشبع حاجاتهم من الثقافة الكونية
الصفحه ٨١ : لفهمه للقرآن وتفسيره ، فهو ، بناء على نظريته في
الكلمة القرآنية المعجزة ، وتطبيقا لعنوان كتابه «القرآن
الصفحه ٤٠ :
٢) أن يكون
التفسير للآيات الكونية مطابقا لمعنى النظم القرآني.
٣) ألا يخرج حد
التفسير إلى عرض
الصفحه ٤٥ : المعارض للتفسير العلمي ، وذلك كان
لا بسبب عدم قبول القرآن للتفسير العلمي وإنما لأن الذين فسّروه آنذاك لم
الصفحه ١٠٩ : ء ، الأردن.
٢ ـ مختصر تفسير
ابن كثير : محمد علي الصابوني ، ط ١ ، مكتبة جدة.
٣ ـ الدر المنثور
في التفسير