الصفحه ٧٣ : قوله تعالى : (وَإِذَا الْبِحارُ
سُجِّرَتْ) أي غاض ماؤها ، وملئت بالنار بدل الماء ، ولا غرابة ،
فباطن
الصفحه ٨٧ : والكون أمام الإنسان الجديد ، فاستطاع أن يفهم
الكثير ، وحتى إذا ما قلت له إن هذا الإعجاز العلمي يدل على أن
الصفحه ١٠٣ : ، إذا كان بشريا ـ سيارة طائرة أو صاروخ ـ فإن المسافة تتناسب عكسيا مع
هذه القوة ، وتختصر الزمن حسب قوة
الصفحه ٤٢ : لأنها لم تنقل بالتواتر ، فضلا عن كون المعجزة بالنسبة إلى آخر
الأنبياء لا بد أن تظل قائمة بالتحدي وتلك
الصفحه ٦٥ : العلوم الطبيعية والفيزياء الكونية هي علوم إسلامية لأنها علوم
قرآنية في موضوعها وفي طريقتها ، ويستشهد
الصفحه ٧٤ : الإيمان هو أعلى درجات العلم ، وأنه
لا علم البتة إلا وهو الإيمان ، لأن عمل الإنسان إذا انقطع إلى نفسه فهو
الصفحه ٧٩ : يحكم العالم ، لا بد أن يتّصف بأنه ليس بحاجة إلى تعديل أو إضافة لأن
أحكامه يقينية ، بمعنى أن كل علاقة
الصفحه ٨٥ : العلم البشري من جهة ، والقرآن من جهة يكمل
بعضهم بعضا ويجيب (١) : «القرآن في الحكم لأنه كلام الله فهو
الصفحه ٩٧ : الحدود التي تعجز قوانا
عن تخطّيها .. وإذا كان القياس مع الفارق أن نذكر ، لمناسبة ما نحن الآن بصدده ،
قصة
الصفحه ١٠٠ :
والنّظم التي يعرفها أبناء البشر ، لأنّها تقول للشيء (كن فيكون) ، وهذه الإرادة
المطلقة التي خلقت هذا الكون
الصفحه ٤٧ : وطربا عند ما نعرض عليهم وجها من وجوه الإعجاز العلمي في القرآن
الكريم ، لا سيما إذا كان هذا الوجه قطعي
الصفحه ٦١ : تتكون من عناصر الأرض ، وذلك لأن الإنسان خلق منها ، فأثبت أن هذه الأشرطة
تتكون من أربعة قواعد نتروجينية
الصفحه ٩١ : هاتين النقطتين أن الإسراء والمعراج إذا كان بالروح أو بالمنام فلا إشكال
فيه ، أما إذا كان يقظة وبالروح
الصفحه ١٢ : العالم كله إنسا وجنا منذ نزولها
وستبقى حتى قيام الساعة ، تقوم بعملية التحدي لأن يؤتى بمثلها ، وهكذا فإن
الصفحه ٢٨ : المنهج في التفسير ، إلى
المزلق الخطر يتسلل إلى عقول أبناء هذا الزمان وضمائرهم ، فيرسخ فيها أن القرآن
إذا