الصفحه ٩٠ : بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ ..) [الإسراء / ١]
الآية ، وقال تعالى (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى
الصفحه ٤٦ : ،
وبالتالي وقع التناقض بين الكنيسة والعلم والدين المسيحي والعلم ، لأن الكنيسة
بدينها ، كما تعرضه ، يتعارض مع
الصفحه ١٧ :
الله ، وتعطي لكل عصر دليلا يناسبه ، وتتحدث لكل قوم باللغة التي يفهمونها علما
وفقها وحجة وبيانا.
وإذا
الصفحه ١٦ : إليهم ، وقد
يكون عند هؤلاء من الآيات والبراهين على نبوته ما ليس عند هؤلاء ، وكان يظهر لكل
قوم من الآيات
الصفحه ١١٠ : رضا ، ط ١٩٧٥ ، بيروت.
٢٤ ـ زاد المعاد
في هدي خير العباد : ابن قيم الجوزية ، ط ١٩٨٦ ، مؤسسة الرسالة
الصفحه ٣٧ :
القرآن لملاحظة علمية نقول لك هذا غلط ، لأنه من الجائز ألا تنجح الملاحظة
بالتجربة ، وإذا جئت لتخضع القرآن
الصفحه ١٣ :
وكبريائه من خلاله؟ ألم يتحدّ موسى عليهالسلام سحرة فرعون بعصاه لأن العصر كان عصر سحر وسحرة؟ ألم يتحدّ
عيسى
الصفحه ٣١ :
بقرينة السياق مثلا ، فيخطئ المفسّر في تعيين المراد لأنه اكتفى بظاهر اللغة فيفسر
اللفظ على معناه الوضعي
الصفحه ٤١ : الخلق كلهم حتى قيام الساعة ، ولا نبي
بعده لأنه خاتم النبيين ، إذا لم يكن هذا الدليل وهذه المعجزة قائمة
الصفحه ١٠٧ :
بذاتها وإنما هو
من خواص المادة ، وأن المستقبل قد يتصل بالحاضر ، وقد يلحق بالماضي ، لأنه في كل
لحظة
الصفحه ١٥ :
كان إعجازا لغويا
فقط كما كانوا يظهرون؟ يقول الباقلاني (١) : «يجب أن تعلم أن من حكم المعجزات إذا
الصفحه ١٩ : طبيعية كشف العلم الحديث ، في
كل عصر ، براهينها ، ودل على أن الآيات التي لفتت إليها من عند الله ، لأن
الصفحه ١١ : ء
كانوا إنسا أو جنّا ، وسواء كانوا عربا أم عجما ، في حين كان الرسول حين يرسل قبله
يرسل إلى قومه فقط
الصفحه ٣٦ : قد تتغير وتتبدل ، وقد يكشف البحث الجديد
خطأ نظرية قديمة ، ولكن لا أرى هذا الرأي ، لأن تفسير آية
الصفحه ٦٦ : نزوله ـ أنه يتنزل اليوم ، فلم أجد
فيه ما يناقض (حقيقة) أثبتها العلم الحديث ، اللهمّ إلا إذا كانت هذه