الصفحه ٦٨ : هو
الإسلام والذي من أصوله : أن لهذا الكون الباهر البديع غير المتنافر صانعا حكيما
لا تدركه الأبصار
الصفحه ١١٠ : .
٣١ ـ الأصول
الفكرية للثقافة الإسلامية : د. محمود الخالدي ، ط ١٩٨٤ ، دار الفكر للنشر
والتوزيع ، عمان.
الصفحه ٥ : العلمية ما زالت مفتوحة على
المستقبل لكي تحتوي كل المستجدّات العلمية على مستوى جميع العلوم ، وفي كافة أنواع
الصفحه ٦ : كافة
، من وجدوا في عصره ومن سيوجدون حتى القيامة ، إذن يجب أن تكون له معجزة دائمة
بدوام الرسالة لتدلّ كل
الصفحه ١٣ : ء الذي أرسل للخلق كافة ، أن يقوم بهذه المهمة وأن يكون حجّة الله
البالغة على العالمين في كل عصر وحين وحتى
الصفحه ١٧ : ، هو طابع البحوث والاكتشافات العلمية المتعددة في
كافة جوانب الكون والحياة ، ولما كان كبرياء العالم
الصفحه ٢٧ : ، واقتحموا حصون الأفكار في أزمانهم ، ولم يتركوا
منها مشرعا إلا وردوه ، واتخذوا من كافة معارفهم وأفكارهم معينا
الصفحه ٤٣ : الرسولصلىاللهعليهوسلم الذي قال : أرسلت إلى الناس كافّة ، فكيف يصدّقه العالم
اليوم دون معجزة؟ فأي كفر بعد هذا؟ وما نفعل
الصفحه ٤٨ : قبل ، وهذا وحده كاف ليدل على أن القرآن ليس من صنع
البشر ، إذ يستحيل على البشر ، ولو كانوا على قلب رجل
الصفحه ٦٦ : يتكلم به المؤلف في كافة مفرداته وتفاصيله. إن هذا الاستعمال لكلمة التوافقية
جاء كبيرا دقيقا وعلميا في
الصفحه ٨٦ : معجزا لنا حتى
الآن مع كل التقدم العلمي على كافة المستويات.
لقد اكتشف العلم
الحديث الكون وأبعاده
الصفحه ٨٨ : جاء به فهو قد جاء للناس كافة بشيرا ونذيرا وشاهدا على الجميع ، وقد
جاء قرآنه ليبقى الكتاب الذي فيه
الصفحه ٩٦ : فكرة التفسير العلمي للقرآن حتى قبل أن يظهر هذا
التفسير بالمساحة الكافية المقنعة آنذاك. لقد كان عام ١٩٣٥