الصفحه ٣٢ : اللوم على المفسّرين ، الذين أقعدوا القرآن
بتفاسيرهم وخرافاتهم على أن يقوم بفاعليته الأساسية في بعث الأمة
الصفحه ٨٢ : وحده لا شريك له» ، ويستشهد
بحديث الرسول صلىاللهعليهوسلم (من قال في القرآن
برأيه فأصاب فقد أخطأ
الصفحه ٨٧ :
ينصب إلّا على أن
القرآن له السبق التاريخي في هذا ، وأنّه جاء عن طريق رجل أمّي لا يقرأ ولا يكتب
الصفحه ١١٠ :
١٧ ـ معترك
الأقران في إعجاز القرآن ، السيوطي ، ط ١٩٨٨ ، دار الكتب العلمية ، بيروت.
١٨ ـ نحو منهج
الصفحه ٣٤ : معاني
القرآن بالطريقة الشرعية» حتى قال بعض نقاده «فيه من كل شيء سوى التفسير».
٢) إيداعه في
تفسيره صور
الصفحه ٨٩ :
في القرآن الكريم
، وهذا ما جعل الشيخ أحمد محيي الدين العجوز يقول في كتابه «معالم القرآن في عوالم
الصفحه ٦١ : أوامرها لتتكوّن الجينة. إذا
ما عرفنا هذا أدركنا سر الزوجية الذي تحدّث عنه القرآن في كل شيء. وهكذا يصل
الصفحه ١٤ : لغة لا
يتيسر معرفتها لكل أحد ، وتلك الناحية الإعجازية هي الناحية العلمية في القرآن ...
أي أن الحقيقة
الصفحه ٧٤ : بالحياة الكون والوجود كله ،
ويشير بتعبير آخر إلى أن القرآن هو التفسير لليقين الوحيد المطلق لكل شيء في
الصفحه ٩ : ، ويرى حقيقة ما قاله أحد الباحثين في القرآن : «في العالم كله كتاب واحد
قدّم للناس جميعا حقائق العلم قبل
الصفحه ٣٦ : أعتقده أن من الضروري أن نستفيد من تطور العلوم
والمعارف في فهم كثير من الآيات الكونية في القرآن الكريم
الصفحه ١٢ : كما هو مذكور في القرآن (وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ
الصفحه ١٧ : وقوته اليوم يقوم أساسا على
مقدار التقدم الذي توصلت إليه البشرية في هذا الجانب ، كان على القرآن
الصفحه ٦٣ : إلى بحث أطوار تكون الجنين ، كما يقول العلم وكما يذكره القرآن ، يقول : «والعلم
يتوافق مع القرآن في ذلك
الصفحه ٨٦ : نبوة خاتم
النبيين من خلال القرآن الكريم ، وإذا كانت أكثر المعجزات العلمية المذكورة في
القرآن قد أصبحت