الصفحه ٢٠ : كلما ازددنا معرفة بما في الوجود من الأسرار والقوانين ازددنا علما
بما في كتاب الله ، ذلك لأن الكون
الصفحه ٢١ : ، وفضيلة الإسلام الكبرى أنه يفتح للمسلمين أبواب
المعرفة ويحثهم على ولوجها والتقدم فيها ، وقبول كل مستحدث من
الصفحه ٢٨ : كُلَّ شَيْءٍ خَلَقْناهُ
بِقَدَرٍ) [القمر / ٤٩] وهي
برأيه ظلال من المعرفة تساعدنا على تصور عظمة الله في
الصفحه ٣٣ : التفسير هو الذي قاد لأن ينص ، فيما ينص عليه من ضوابط ، على (٢) «المبدأ القائل
كلما ازددنا معرفة بما في
الصفحه ٥٣ : يتمكن أندرسون من معرفة السبب ، وذلك لأنه لم
يكن قد اطلع ، وقت مشاهدته لهذه الظاهرة ، على معادلة ديراك
الصفحه ٧٣ : لتفسير القرآن تفسيرا علميا فإنه مع تصورات الأقدمين ، التي ذكرناها ، من أن
القرآن فيه كل علم وكل معرفة حتى
الصفحه ١١٠ :
الكون بين القرآن والعلم : د. عبد العليم عبد الرحمن خضر ، ط ١٩٨٣ ، عالم المعرفة
، السعودية.
٢١ ـ القرآن
الصفحه ٩٣ :
كان ممكنا في حق بعض الناس علمنا أنّه في نفسه ممكن الوجود.
٥) إن من الناس من
يقول : الحيوان إنما يبصر
الصفحه ٨ :
والوجود عاجزين ،
وهم من مادة الحياة والوجود نفسها التي نحن منها مخلوقون ، فكيف سنستطيع أن نفهم
صفة
الصفحه ٨٠ :
يبينان معا ، إن
هذه العلاقة نفسها آية من آيات الله» ، «فالعلم كله ، كما يقول المؤلف ، بحاجة إلى
الصفحه ٥٨ :
أشرطة الجينة
الداخلية نفسها حتى يصل إلى أن كل الوجود ، سواء كان ذرة مادية أو خلية حية أو
كونا
الصفحه ٦ : الإسلامية تكمن في أن
المعجزة التي جاء بها الرسول صلىاللهعليهوسلم هي نفس كتابه الذي تضمّن شريعته وعقيدته
الصفحه ٧ : اليوم فستكون معجزته هي القرآن نفسه كما نجده اليوم ، وكما
نفهمه مصداقا لقول القرآن نفسه من أننا سنرى آيات
الصفحه ٢٦ : / ١٤] ولعل
خير ما يستشهدون به على جميع ما يذكروه من علوم القرآن أنه هو نفسه قال : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الصفحه ٤٠ : خشينا على القرآن أن يزداد تفسيرا باطنيا جديدا؟
ثم هل من القرآن
نفسه ما يدعونا إلى طرق هذا الباب