الصفحه ٤٧ : تعارفوا عليه ، وكانت سلامة منطلقه الفكري أيضا حينما
اعتبر التحدّي المعرفي المعاصر الذي أسس الملحدون دعوتهم
الصفحه ٣١ : المعرفة الحقة اليقينية لا تدرك إلا
بالتأويل الباطني العميق والمجاهدة النفسية في حالات الكشف العليا ، وأن
الصفحه ٦٥ :
الواحدة مع الأخرى من خلال القرآن نفسه ، فهو دعا ويدعو إلى العلم في كل آياته
المتعلقة به ، ففيه أكثر من
الصفحه ١٠١ :
وإذا كان للعقل
الإنساني أن يفهم بعض مدلولات المعراج فإنه ، بالإضافة إلى اطمئنان نفس محمّد
الصفحه ٩٨ : قراءة الأفكار ومعرفة ما تنطوي عليه ، كما يقرّ انتقال الأصوات على
الأثير بالراديو وانتقال الصور
الصفحه ٩ :
يعطيه علما من
علمه حتى يبطل مفعول السؤال في نفسه ، فلا يسأل بعد أن علم ، ولا يتجاهل بعد أن
أسلم
الصفحه ١٤ : هو أبى الإسلام ، لذا فإن معجزة
القرآن ليست من تلك الناحية التي يتوقف تقديرها والتسليم بها على معرفة
الصفحه ١٥ : ويؤيّد بآية ، لأن النبي لا يتميز من الكاذب بصورته ولا بقول نفسه ولا بشيء
آخر سوى البرهان الذي يظهر عليه
الصفحه ٢٥ : مغترفة من بحار
معرفة الله تعالى. فالعلماء بهذه العلوم هم الذين يعرفون الأسرار والسنن الكامنة
وراء الآيات
الصفحه ٤٨ : الباطني
الباطل ، كما لا يجوز لنا ، في نفس الوقت ، أن نجمد على معارفنا القديمة الضيقة
وتفسيراتنا الجزئية
الصفحه ٦١ : الكشف والمعرفة ، لا يسعنا إلا أن نردد قوله تعالى (سُبْحانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْواجَ
كُلَّها مِمَّا
الصفحه ٧٩ : ) ولا يجعلونه قبلتهم جميعا لفهم
الحياة وتفسيرها ، ومعرفة الحقيقة والعمل بها».
إن الكتاب الذي
يحق له أن
الصفحه ٨٢ : القدرة البشرية على
التأويل ، ومعرفة الناس ذلك هو وضوح خضوعهم للحق سبحانه ، وهذا هو التسليم بحدود
الإنسان
الصفحه ١٢ : دليل صدق نبوة النبي ، ودليل كون القرآن من الله معا إذا كان العصر ، مثل
عصرنا ، عصر معرفة وعلوم
الصفحه ١٩ : العلم والمعرفة. يقول شعراوي (١) : «إن القرآن كلام الله ، والكون خلق الله ، وحقائق الكون
الموجودة فيه