الصفحه ٣٤ : إلى
تفسيرات الباطنية الباطلة في رسائل إخوان الصفا ، فهو حين ينقلها يبدي رضاه عنها
وتصديقه بها مع أنها
الصفحه ٤١ : المتقدّمة لخزن المعلومات عنها بدل الكتب والأوراق التي لا تتسع
لها؟ هل نستطيع أن ندّعي أن ديننا وقرآننا صالح
الصفحه ٥١ :
أو يعلمونه رضي
الله عنهم. ولكن هل هذا الذي ذكروه هو كل ما نستفيده من هذه الآيات التي تتحدث عن
خلق
الصفحه ٣٨ : الآخر يقود إلى بيّنة للمؤيدين ، فالاختلاف إذن ينصب على طريقة
تعامل وتعبير كل منهما عن هدفه ، وإذا ما
الصفحه ٢١ : العلوم على تقدم
الزمن ، وتجدد أدوات الكشف ووسائل التعليم ، وليست فضيلته الكبرى أن يقعدهم عن
الطلب وينهاهم
الصفحه ٣٧ :
الله ، فلا بد أن
ينسجما يقول (١) : «إن الناس لا يفطنون إلى أهمية تحديد ما هو العلم؟ لا
يقال علم
الصفحه ٦٠ : ء
جهودهم في البحث عن حقيقة الجينة ومكوناتها إلى أن جاء العالمان (جيمس واتسون) ،
المتخصص في علم البيولوجيا
الصفحه ٧٠ :
بناصية الأرض وكل
من عليها ، شأنها في ذلك شأن جميع أجرام الكون.
كما تشير الآية
الكريمة إلى قانون
الصفحه ٥٢ : ، أو هما السالب والموجب فيهما ،
إلا أن هذه المعارف أصبحت بديهية وبدائية ، وليست هي مما أريد الكلام عنه
الصفحه ٧١ : ميل فقط أمر يجعل الأرض تقطع دورتها حول الشمس في
وقت أطول مما يترتب عليه طول فترة الشتاء إلى ما يزيد عن
الصفحه ٦٩ :
فقدّره تقديرا ،
وقد رأينا أن منهج القرآن ، في تناول الظواهر الكونية ، هو الإشارة المجملة إلى
بعض
الصفحه ٦٢ :
يشير إلى آيات
القرآن ، يستخدم كلمة دقيقة رقيقة في التعبير إلى إشارتها للعلوم وحقائقه ، يستخدم
كلمة
الصفحه ٦٧ : بالعبارات التي
تومض في العقل بنور روحي باهر» ، وهذا يعود إلى طبيعة الأسلوب القرآني نفسه ، وإلى
أن هذه
الصفحه ٩٨ : هذا المثل ، مقرونا إلى الصورة التي تتكون لدى المبصر من الفيل لأول ما يراه ،
يسمح لنا بالموازنة بين
الصفحه ٥٧ :
والإلكترون النقيض
، وما قاموا به من تخليق ذرة الهيدروجين النقيضة ، وما إلى ذلك مما ذكرنا ، مع ما