الصفحه ٩٩ :
صريحا يستطيع
الإنسان أن يصل إلى إدراكه إذا هو حاول السموّ بنفسه عن أوهام العاجلة في الحياة ،
وحاول
الصفحه ٤٠ : نحتاج إلى تجارب العلماء وبحث المختبرات التي
تخرج كل يوم علينا بنظريات علمية جديدة وقوانين عن الكون
الصفحه ٩٥ :
لأنه لا يحويني
مكان ، ونسبة الأمكنة إلى نسبة واحدة ، وكيف أسري بعبدي إليّ وأنا معه حيث كان» ،
بل
الصفحه ٦٤ : الجواب على كلمة كيف ، فإن القرآن الكريم يدعونا دعوة واضحة ،
لا لبس فيها ، إلى البحث في الجواب عن هذه
الصفحه ٤٨ :
البشر وإنما هو من كلام الله ، فكلما تقدمت العلوم الإنسانية كشفت لنا عن سر جديد
لم نكن قد اطلعنا عليه من
الصفحه ٦٣ : إلى بحث أطوار تكون الجنين ، كما يقول العلم وكما يذكره القرآن ، يقول : «والعلم
يتوافق مع القرآن في ذلك
الصفحه ٣٦ : نقيضه أحيانا ، وبذلك نكون
قد نزعنا عن القرآن يقينه المطلق المشخص ، وسلّمنا أمره إلى التجارب العلمية
الصفحه ٥٠ :
إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنا فِيها مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ) [الشعراء / ٧] ،
وقال جل وعلا (وَمِنْ
الصفحه ٦١ : الوراثية.
ولم يقف الأمر عند
هذا الحد ، بل تعداه إلى أن كل واحدة من هذه القواعد ، الأربعة تتصل بسكر خاص
الصفحه ٧٨ : وعينا بالحياة كلها ، صلة احتمالات وتغيرات ومفاجآت وانقطاع
عن العلم الحقيقي».
وهكذا يصل المؤلف
إلى
الصفحه ٣٣ : إلى ما انحرف إليه».
لا شك أن التطرف
في التفسير العلمي هو الذي جعله ينحرف عن مساره كتفسير ، إضافة إلى
الصفحه ٥٦ : ء ، لو تقابل مثلا إنسان
من عالمنا مع إنسان من العالم النقيض سيتحولان في لحظة خاطفة إلى طاقة ناتجة عن
الصفحه ١٨ : يتحدّث عن تاريخ العالم والكون بداية ونهاية ، ويحسب
دوران الفلك والفضاء وانتهاءه إلى أمده أو عمره
الصفحه ٩٣ :
ورد في القرآن ،
ويستنتج أن الحسّ يدل على أن الرياح تنتقل عند شدة هبوبها من مكان إلى مكان في
غاية
الصفحه ٢٠ : الاتجاه لحركة تفسير القرآن في كل عصر».
ولكن أليس في
البحث عن الحقائق العلمية في القرآن ، أو تفسير القرآن