الصفحه ١٧ : كان ما يسمى بالإعجاز العلمي للقرآن
كلغة معاصرة يتحدث بها القرآن إلى الإنسانية جمعاء ، ليدلل على صدقه
الصفحه ٦١ : زوجه وطبيعته ونوعه فيقترب منه ويرتبط
به .. وإذا ما عرفنا أن الخلية الواحدة من جسم الإنسان تحتوي على
الصفحه ٧٨ : ماديا أخلاقيا ـ ما ـ على
كل شيء بهذا التفصيل المعجز الذي حققه الله لكلماته ، وهو تصنيف مطلق الدّقة
الصفحه ٨٢ : تَفْسِيراً) [الفرقان / ٣٣]
نراه يعلق على كلمة (تَفْسِيراً) «بأنها جاءت مرة
واحدة دالة على أن كلام الله هو
الصفحه ١٠٠ : يستغرب وقوع هذا الحدث
العظيم عند ما يتذكّر بأن الإرادة الإلهية قد أعطت للنبي سليمان عليهالسلام ملكا لم
الصفحه ٦٦ : » ، وهذا ما يوجب عليه أن ينطق بكلمة معجزة علمية إلا أنه لا يفعل
ذلك إلا من خلال استشهاده بنص لمؤلف اسم
الصفحه ٧٦ : ـ الذي
يتغير مع الحياة ليلا حق ظواهرها ولأنه منها وضمنها ، ويدلّ على هذا أن الحقيقة
المطلقة الثابتة التي
الصفحه ٥٠ : موجودة في كل شيء يمكن للإنسان أن يضع يده عليه ، وليست مقصورة على ما
يكون من الذكر والأنثى في النبات
الصفحه ٣١ : الوقوف
على ظواهر النصوص القرآنية حجاب يمنع من الوصول إلى معرفة حقائق الأمور ، وأن علم
الظواهر يدخله الظن
الصفحه ٣٤ : .
٣) اعتماده في
تفسير كثير من الحقائق الدينية التي جاء بها القرآن نقية صافية ، على ما جاء عن
أفلاطون في نظريته
الصفحه ١٠٨ : الإنسان طبقا بعد طبق ، أو أطباقا متعددة المراحل ، وعلى البشر جميعا أن
يعلموا أن كل ما وصل إليه الإنسان من
الصفحه ١٦ : إليهم ، وقد
يكون عند هؤلاء من الآيات والبراهين على نبوته ما ليس عند هؤلاء ، وكان يظهر لكل
قوم من الآيات
الصفحه ٦٣ : المختلفة يقول (١) : «ووجدت أنه كتاب الله المنظور الذي لا يتعارض ما فيه من
آيات في الآفاق مع كتاب الله
الصفحه ٨٣ : الوعي بأن تأويل القرآن على أساس شامل متصل بأمور الغيب
جميعا إنما هو من أمر الله وحده ، ولا سبيل لنا إلى
الصفحه ٢٩ :
ومدارسهم ، التي كانت تهيمن على الثقافة ، ما ليس من الدين من علوم الفلك والطبيعة
وغيرها ، فلما جاءت الفلسفات