الصفحه ١٨ : ، فقد انكشف الغطاء للعقل الإنساني في هذا العصر ما لم يتكشف له
منه في أيّ عصر مضى من تاريخ الإنسانية
الصفحه ٦٨ : عز من قائل : (الَّذِي خَلَقَ
سَبْعَ سَماواتٍ طِباقاً ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ
الصفحه ٥٣ :
، وأشارا إلى أن معادلة ديراك التي تنبأت بخلق الزوجين صحيحة تماما ، على ما أثبته
أندرسون بألواحه.
لقد كان
الصفحه ٥٤ : هي
تجسيد لطاقة أو ومضة أو نور ، خذ منها ما تشاء ، فلا أحد يستطيع هنا أن يؤكد أمرا
أو يحدّد شيئا ، كما
الصفحه ٢٣ : إلى الوراء إلى زمن النبوّة وما بعدها ، للتعرف على كيفية تصور القرآن
عندهم لوجدنا ما يعيننا على التأصيل
الصفحه ٥٥ : لنقيضه يتجه
إلى الأسفل ، من أجل هذا كان من المستحيل أن يجتمعا ، فإذا ما قدّر اجتماعهما كان
لا بد أن يفني
الصفحه ٩٨ : هذا المثل ، مقرونا إلى الصورة التي تتكون لدى المبصر من الفيل لأول ما يراه ،
يسمح لنا بالموازنة بين
الصفحه ١٥ : ظهرت على الأنبياء
أن يدّعوا فيها أنها من دلالاتهم وآياتهم ، لأنه لا يصح بعثة النبي من غير أن يؤتى
دلالة
الصفحه ٥١ : المعاصرة ، التي أعطت الإنسان من القدرة على
الإدراك أضعاف ما كان يملكه الإنسان القديم آلاف المرات ، من
الصفحه ٤٩ : مرات كثيرة ، وفي جوانب متعددة من
جوانب الحياة ، بل نصت بعض الآيات على أن كل شيء خلق في هذا الكون خلق
الصفحه ٢٦ : منها كذا ، وتدل على كذا حقيقة علمية ، أم أنها لا تدل
على ذلك! وهل القرآن فيه ما يشير إلى أبواب ومبادئ
الصفحه ٦٥ :
الواحدة مع الأخرى من خلال القرآن نفسه ، فهو دعا ويدعو إلى العلم في كل آياته
المتعلقة به ، ففيه أكثر من
الصفحه ٩٠ : جلاله
، فدنا منه حتى كان قاب قوسين أو أدنى ، فأوحى إلى عبده ما أوحى ، وفرض عليه خمسين
صلاة ، فرجع حتى
الصفحه ٨٤ : مرة أخرى ليصل إلى القول : «إن كلمة تأويل في حديثه صلىاللهعليهوسلم تعني كلمة ما يؤول إليه أمر الحياة
الصفحه ٦٠ : اثنين من مليون جزء من المليمتر
، فإذا ما انتهى من عمله طوى نفسه وعاد إلى ما كان عليه على الكروموسوم