الصفحه ٨ : عنها جوابا نهائيا لا لبس فيه
ولا ضياع ، والتقى العلم المعاصر في إجابته مع ما قاله القرآن منذ ألف
الصفحه ٤٥ : يلتزموا
بالضوابط المحددة ، سواء للتفسير بشكل عام وللتفسير العلمي بشكل خاص ، ولذلك وقعوا
في أخطاء كثيرة في
الصفحه ٤٠ : والتفسير.
٧) أن يلتزم
بالمعاني اللغوية في اللغة العربية للآيات التي يريد إيضاح إشاراتها العلمية ، لأن
الصفحه ٧ :
نرى آيات الله في
حقائق وأسرار الكون والحياة مما لم يره من سبقنا ، بل ولم يخطر ببالهم أن يصل
العلم
الصفحه ٢٢ : قد أثّرت على مسيرة التفسير العلمي للقرآن ، فبعد أن ذهب
الانبهار الأول في العلوم عبثا ، كانت تؤخذ بلا
الصفحه ١٠١ : ، مهما بلغ من العلم والمعرفة ، عاجز عن
الوصول إلى علم الله ، ولكنه مدعو في كل وقت للتوجّه نحو هذا العلم
الصفحه ٨٠ :
يبينان معا ، إن
هذه العلاقة نفسها آية من آيات الله» ، «فالعلم كله ، كما يقول المؤلف ، بحاجة إلى
الصفحه ٥٨ : كنموذج للخلية الحية عموما ، يجد الدكتور هيتو أن العلم
الحديث قد توصل ليس إلى الزوجية في وجود الكائن الحي
الصفحه ٢٨ : العلمية
ـ معشر البشر ـ ينعكس عليها قصور مداركنا وقدراتنا ، ومن ثم فهي أقل من أن نفهم في
ضوئها كتاب الله
الصفحه ٩٥ : !؟.
٢ ـ معجزة الإسراء والمعراج والتفسير العلمي الحديث
لا شك أن محاولة
تفسير معجزة الإسراء والمعراج في إطار
الصفحه ٦ : الإعجاز العلمي للقرآن متحدّيا كل ذلك
بما أشار إليه وتحدث عنه من ظواهر علمية سبقت عصره الذي أنزل فيه أوّلا
الصفحه ٩٣ : البعد في اللحظة الواحدة ، إذن فالحركة السريعة ممكنة بذاتها.
٤) إن القرآن يدل
على أن من عنده علم من
الصفحه ٧٥ : فيه ، كما حدد القرآن لكل كلمة من كلماته قيمة يقينية هي أعز من حقائق العلم
التطبيقية نفسها».
فكيف بنى
الصفحه ٧٦ :
يبدأ المؤلف تحديد
منهجه في الكتاب في الفصل الأول ، الذي أعطاه عنوان (وتفصيل كل شيء) ، منطلقا من
أن
الصفحه ٥٥ : أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لا يَعْلَمُونَ) [يس / ٣٦]. ولكن
هل هذا كل ما في الأمر؟ .... وهل اقتصرت المكتشفات العلمية