الصفحه ٢٣ :
البعد التاريخي
الإعجاز العلمي من كتب الإعجاز
حتى التفسير العصري
لو حاولنا أن نرجع
في التاريخ
الصفحه ٦٦ : نزوله ـ أنه يتنزل اليوم ، فلم أجد
فيه ما يناقض (حقيقة) أثبتها العلم الحديث ، اللهمّ إلا إذا كانت هذه
الصفحه ٥١ : المجاهر الألكترونية
والمقاييس الدقيقة الحساسية ، وسفن الفضاء والقوانين العلمية. فلقد توصل العلماء
في العصر
الصفحه ٧٤ : القرآن للوعي البشري إلى
اكتشاف كل الحقائق ، ثم يفسر قوله بأن العلم الذي أنزله الله تعالى على رسوله في
الصفحه ٩٩ : العلم في وقتنا الحاضر من إمكان التنويم
المغناطيسي للتحدّث عن أشياء واقعة في جهات نائية ، فما بالك بروح
الصفحه ١٠٤ : في كتابه «الإنسان في الكون بين القرآن والعلم» في
الحديث عن معجزة الإسراء والمعراج ، على ضوء النظرية
الصفحه ٩٨ :
(١) : «والعلم في عصرنا يقرّ هذا الإسراء بالرّوح ، ويقرّ المعراج بالروح ، فحيث
تتقابل القوى السليمة يشعّ ضيا
الصفحه ١٤ : لغة لا
يتيسر معرفتها لكل أحد ، وتلك الناحية الإعجازية هي الناحية العلمية في القرآن ...
أي أن الحقيقة
الصفحه ١١١ : المنهج إلى التطبيقات
العملية............................. ٤٥
الإعجاز العلمي في الإسراء
والمعراج
الصفحه ٩٧ : ء طريف».
إنّه فعلا شيء
طريف ، ولكنه ليس من العلم في شيء في ضوء ما توصلنا إليه اليوم. يقول هيكل واصفا
الصفحه ٦١ : في إطار التفسير العلمي للقرآن ، فهو نموذج يختلف عن النموذج
الأول ، فهو لا يعتبر نفسه أنه يفسر القرآن
الصفحه ٤٣ : بإيماننا إذا كنا نكذب قرآننا ونبينا
، وما الذي يبقى في الإيمان بعد؟ إذن ، فالإعجاز العلمي في القرآن هو
الصفحه ٣٧ : هذا غلط أيضا ،
لأن النظرية يمكن أن تخطئ ، لكن إذا وصلت إلى حقيقة علمية نقول لك : إن لم يكن في
القرآن
الصفحه ٢١ : ، من التفسير العلمي كان بسبب التفسيرات
العلمية التي ظهرت في زمنهم ، والتي كانت فعلا منحرفة جدا وغير
الصفحه ٨٧ : .
والإسراء والمعراج
ليس آية تقرأ في القرآن ثم نحاول أن نبني عليها افتراضاتنا العلمية ، أي إنّها
ليست خبرا