الصفحه ٨٨ : الله وليس كلام البشر ، وبالتالي فالذي يصدّق في مئات النماذج العلمية ، لما
ذا أنكر عليه هذه المعجزة التي
الصفحه ٣٨ : العلمي الذي يخضعون له دون سواه في هذه
الأيام.
٥) الحث على
الانتفاع بقوى الكون ومواهبه.
٦) امتلا
الصفحه ٣٥ : العلمي الصحيح وجرأة الادعاء.
هذه هي مجمل
الأسباب التي جعلت رجل العصر والعلم ينحرف في تفسيراته العصرية
الصفحه ٥ :
المقدمة
حينما فكّرت
بتأليف هذا الكتاب كان في ذهني تساؤل كبير يقول : لو أن
الصفحه ١٠٨ : ، وتكنولوجيته
وفرضياته العلمية بمنطق الخارقية التي لا تصل إلى حافاتها أي قدرة إنسانية مهما
وصلت في التقدم العلمي
الصفحه ١٥ : ونظريات علمية ، فكيف الحال عندنا في الإعجاز العلمي؟
مما تقدم ، نرى أن
الأقدمين لم يكونوا يعرفون الإعجاز
الصفحه ٩٦ : فيها ، كانت بنفس المقدار تشغل انتباه العلماء
والمفسّرين المعاصرين ، وتقف أمامهم كتحدّ علمي لقدرات
الصفحه ٢٦ :
البشر؟ وأين علم
الله من علم البشر؟ فالأساس الذي اعتمدوه في أحاديثهم عن القرآن ، وما استخرجوه
الصفحه ٦٣ : إلى بحث أطوار تكون الجنين ، كما يقول العلم وكما يذكره القرآن ، يقول : «والعلم
يتوافق مع القرآن في ذلك
الصفحه ١٩ :
أنزله الله على
رسوله ليكون حجة له ودستورا للناس ، ليس من مقاصده الأصلية أن يقرّر نظريات علميّة
في
الصفحه ٤٦ : العلم المعاصر. ثم ظهر الهجوم على جميع الأديان ،
ومنها الإسلام ، عن طريق ضعاف الإيمان في ديار الإسلام
الصفحه ٦٧ : آيات ، قد لا يدركها أو يفهم حقيقتها وأسرارها في وقت نزولها كل
المعاصرين لها ، لأن العلم بقوانين الكون
الصفحه ٦٨ : مثلا
تطبيقيا لمنهج الدكتور عبد العليم عبد الرحمن خضر ، في التوافقية بين آيات القرآن
ومفردات العلم
الصفحه ٣٤ : مختصرا ، ثم سرعان ما ينطلق لذكر أبحاث علمية مستفيضة
يسميها «لطائف أو جواهر» ، وتلك الأبحاث المستفيضة
الصفحه ١١٠ :
١٧ ـ معترك
الأقران في إعجاز القرآن ، السيوطي ، ط ١٩٨٨ ، دار الكتب العلمية ، بيروت.
١٨ ـ نحو منهج