الصفحه ٦٢ : القرآن الكريم ،
لأن القرآن الكريم هو كتاب الكون المفتوح». إنه لا يساوي بين النظرية العلمية
والحقيقة
الصفحه ٢٠ : كلما ازددنا معرفة بما في الوجود من الأسرار والقوانين ازددنا علما
بما في كتاب الله ، ذلك لأن الكون
الصفحه ٢٤ : علوم ومعارف لم يجمعها كتاب من الكتب ،
ولا أحاط بعلمها أحد في كلمات قليلة ، وأحرف معدودة ، أول وجه من
الصفحه ٧ : الله فنعرفها ونعرف صدقه بها
إعجازا من الله وحجة على الخلق أجمعين.
فما أعظمه من كتاب
، وما أعظمها من
الصفحه ٤٥ : من المتناقضات حتى وصف أحد الكتاب عملهم بأنه (١) «أشبه بالعبث منه
بالدفاع عن القرآن أو إظهار إعجازه
الصفحه ٦٣ : المختلفة يقول (١) : «ووجدت أنه كتاب الله المنظور الذي لا يتعارض ما فيه من
آيات في الآفاق مع كتاب الله
الصفحه ١٤ : الوقت كتاب رسالته ذاتها «لقد جعل كتابه عين
معجزته ، ومعجزته عين كتابه ليكون حفظ الدين وحفظ معجزته أمرا
الصفحه ١٨ : العلوم ليتجاوزها وهو أصلا كتاب هداية واعتبار وليس
كتاب علم واختبار ، كما أجمع عليه السلف والخلف؟ يقول عبد
الصفحه ٢٥ :
صُحُفاً
مُطَهَّرَةً* فِيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ) [البينة / ٢ ، ٣]
، وجعل من معجزة هذا الكتاب أنه مع
الصفحه ٤٩ : كتابه «المعجزة القرآنية» ،
متسلّحا بكل الضوابط التي وضعها العلماء ، فكان كتابه خير نموذج للتفسير العلمي
الصفحه ٧٥ :
من القرآن مهما
كانت بعيدة ، ولكن الملاحظة الذكية الأولى التي يبدأ بها المؤلف كتابه ، وهو يحتاط
الصفحه ٩ : ، ويرى حقيقة ما قاله أحد الباحثين في القرآن : «في العالم كله كتاب واحد
قدّم للناس جميعا حقائق العلم قبل
الصفحه ١٩ : هو كتاب هداية واعتبار قد أشار في مضامينه عرضا
إلى سنن الكون ، فجاءت كل اكتشافات العالم المعاصر تؤيدها
الصفحه ٢١ :
عفت محمد الشرقاوي ، في كتابه «الفكر الديني في مواجهة العصر» ، حجج الذين يعارضون
التفسير العلمي بالنقاط
الصفحه ٢٣ : يا
رسول الله؟ قال : كتاب الله ، فيه نبأ ما قبلكم وخبر ما بعدكم وحكم ما بينكم ، هو
الفصل ليس بالهزل