الصفحه ١٦ : ) أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي ذلِكَ لَرَحْمَةً
الصفحه ٤٨ :
الإنسان ، في كل
عصر من العصور ، أن يجد بغيته في كتاب الله من الإيمان بأن هذا الكلام ليس من كلام
الصفحه ٩٦ : فكرة التفسير العلمي للقرآن حتى قبل أن يظهر هذا
التفسير بالمساحة الكافية المقنعة آنذاك. لقد كان عام ١٩٣٥
الصفحه ٦ : الإسلامية تكمن في أن
المعجزة التي جاء بها الرسول صلىاللهعليهوسلم هي نفس كتابه الذي تضمّن شريعته وعقيدته
الصفحه ٢٧ : عرجون في كتابه «نحو منهج لتفسير القرآن» ، مع العلم أنه
يعارض معارضة شديدة لما وقع من تفسيرات علمية
الصفحه ٦٦ : كتابه «معجزة القرآن» لنعمت صدقي ، فيقول (٢) : «وفي القرآن آيات أخرى اكتشفت معانيها على مر السنين ،
أو ما
الصفحه ٨٨ : جاء به فهو قد جاء للناس كافة بشيرا ونذيرا وشاهدا على الجميع ، وقد
جاء قرآنه ليبقى الكتاب الذي فيه
الصفحه ٥ :
المقدمة
حينما فكّرت
بتأليف هذا الكتاب كان في ذهني تساؤل كبير يقول : لو أن
الصفحه ١٧ : ، هو طابع البحوث والاكتشافات العلمية المتعددة في
كافة جوانب الكون والحياة ، ولما كان كبرياء العالم
الصفحه ٨٤ :
سورة النحل أيضا (وَما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْكِتابَ
إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا
الصفحه ١١ : فهي في كونه صلىاللهعليهوسلم أرسل إلى الناس كافة (وَما أَرْسَلْناكَ
إِلَّا كَافَّةً لِلنَّاسِ
الصفحه ١٣ : ء الذي أرسل للخلق كافة ، أن يقوم بهذه المهمة وأن يكون حجّة الله
البالغة على العالمين في كل عصر وحين وحتى
الصفحه ٤٣ : الرسولصلىاللهعليهوسلم الذي قال : أرسلت إلى الناس كافّة ، فكيف يصدّقه العالم
اليوم دون معجزة؟ فأي كفر بعد هذا؟ وما نفعل
الصفحه ٨٦ : معجزا لنا حتى
الآن مع كل التقدم العلمي على كافة المستويات.
لقد اكتشف العلم
الحديث الكون وأبعاده
الصفحه ٢٨ : كتابا كاملا في الرد عليه ، منهم الدكتور عبد المتعال الجبري في كتاب «شطحات
مصطفى محمود في تفسيراته