الصفحه ٥٩ : والعرض والمال ، ولها شرائط ومقررات ذكرها علماء الشيعة في كتبهم الفقهية ، فليست التقية عندهم جائزة في كلّ
الصفحه ١٥٨ :
الطبري
١ في تاريخه ، وابن الأثير ٢
في كامله ، والاندلسي ٣ في عقده الفريد وغيرهم .
في زمان عمر
الصفحه ١٨٠ :
ثمّ إنّ البداء الذي
تقول به الشيعة الاماميّة إنّما يقع في القضاء غير المحتوم ، فانّ القضاء الالهي
الصفحه ٢٢٢ :
القرآن
، وقد تقدّم أنّ النبي صلىاللهعليهوآله قرنهم بالقرآن في
حديث الثقلين ، وأنّ القرآن
الصفحه ٥٠ : القرآن ومن أحاديث النبي صلىاللهعليهوآله واعتمدوا في مصادرهم على ما رواه السنّة أنفسهم في صحاحهم وأشرنا
الصفحه ٥١ :
وثانياً : إنّها زواج شرعيّ يشترط فيه جميع الشرائط في النكاح ، وإنّما يختلف عن النكاح المتعارف
الصفحه ٩٩ :
كلامنا
ولو أنه وقف على ما سنذكره من المصادر وما ورد فيها لما تجرّأ وفتح فمه بكلمة واحدة في هذا
الصفحه ١٠٥ :
ومجرد
وجود رواية في كتبهم لا يعني الأخذ بها ، فما عند السنة من ذلك الشيء الكثير وقد ذكرنا بعضه
الصفحه ١٠٦ : هذا القرآن الصحيح أمام الملأ .
ونقول :
إنّ في كلام هذا الكاتب خلطاً واضحاً ، وذلك لأن الشيعة كما مرّ
الصفحه ١٧٢ :
الرسول
صلىاللهعليهوآله كما ذكرنا ذلك ، وانتشر
المذهب في زمان الامام جعفر الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٨٩ :
سيّد
الخزرج وهو من كبار الصحابة فإنه لم يبايع أبا بكر إلى أن قتل في الشام ١ ، كما تذكر ذلك
الصفحه ١٩١ : رحمه الله في كتابه الفذ (الفصول المهمّة في تأليف الأمّة) فصلاً تحت عنوان الفتوى بنجاة أهل الشّهادتين
الصفحه ٢٠ :
أسبابه
١ ، والبغوي في معالمه ٢
، والزمخشري في كشّافه ٣ ، والفخر الرازي في تفسيره ٤ ، والذهبي في
الصفحه ٣١ :
فليرجع
إليها في كتب الشيعة الكلاميّة .
وتعتقد الشيعة أنّ
النبوة وإرسال الأنبياء لطف من ألطاف
الصفحه ٤٨ : ضلت وافترقت وهي التي تحدث عنها الرسول صلىاللهعليهوآله أنّها في النار ، فهي
نتيجة باطلة ، وكأنّما