الصفحه ٦٥ :
وإن كان يعلم فكيف
يريدنا أن نعتقد باستقامة معاوية وأمثاله .
هذه هي المشكلة التي
ينبغي ان يفكر
الصفحه ٦١ :
الشرسة
بتوجيه أصابع الاتهام إلى كلّ من أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية والزبير وطلحة وأبي هريرة
الصفحه ٦٢ : ومعاوية والزبير وطلحة وأبي هريرة وعائشة وغيرهم ، فإن التاريخ قد حفظ الينا كثيراً من قضاياهم واحوالهم
الصفحه ٢٢٥ : الثاني للأمر بقتل الرافضة بأمرين الأوّل : لكونهم من أهل الشرك ، الثاني : أنّهم يسبّون أبا بكر وعمر
الصفحه ٢٠٦ : ؟ ومتى تم ؟ وكيف ؟ وقد ذكرنا جملة من فتاوى علماء السنة بنجاة كل من نطق بالشهادتين .
وإذا كان هؤلا
الصفحه ٢٢٦ : ، وكانت خلافة الآخر بتعيين من الأوّل فكيف يكون سبّهما موجباً للقتل الموجب لوقوع الفتنة بين الناس ؟ فهذه
الصفحه ٢٢ : قَوْمٍ هَادٍ )
٢ .
وغيرها من الآيات ، وارجع
الى ما ذكرنا من المصادر في الآيتين الأوليين لتقف وتعرف من
الصفحه ١٧٢ : على حقيقة الحال .
قال الكاتب : المرحلة الاولى : لا أحد من الشيعة يؤمن بتماميّة القرآن وكماله ، ولا
الصفحه ٤٣ : بلا خلاف بينهم علم مبلغ هذا القول من الصواب ، لا ريب في أنّ أوّل ظهور الشيعة كان في الحجاز بلد المتشيع
الصفحه ٢٣٧ :
الطبعة
الاولى المكتبة العربية ، بيروت .
٤٠ ـ الذريعة إلى تصانيف الشيعة للشيخ آقا بزرگ الطهراني
الصفحه ٢٣٦ : ء التراث ـ قم ـ الطبعة الاولى ١٤١٤ هـ .
٣٣ ـ جامع الاصول لابن الأثير الطبعة الاولى ، دار الفكر ، بيروت
الصفحه ٢٥ :
بعدي
» ١ .
١٤ ـ « علي إمام البررة وقاتل الفجرة
منصورٌ من نصره مخذولٌ من خذله » ٢
.
١٥
الصفحه ١٨٠ : على أقسام ثلاثة .
الأوّل :
قضاء الله الذي لم يطلع عليه أحداً من خلقه والعلم المخزون الذي استأثر به
الصفحه ٢١٠ : بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه في أوّل جمعه كذلك في عصر عثمان ولم يطرأ عليه تغيير وتبديل
الصفحه ٢٣٢ : بن علي بن حجر العسقلاني وبهامشه الاستيعاب في معرفة الأصحاب لابن عبدالبر النّمري القرطبي الطبعة الاولى