الصفحه ٦٣ : أوّل من وضع السبّ والشتم هو معاوية بن أبي سفيان الذي جعل من سبّ أمير المؤمنين علي عليهالسلام سنّة يربو
الصفحه ١٦٢ : عائشة كانت تركب جملاً وهي تقود أبناءها وقاد معاوية جيشاً آخر ، فكانت حرب صّفين .
وخُدع بعض من كان مع
الصفحه ١٢١ :
ونقل ابن أبي الحديد
عن شيخه أبي جعفر الإسكافي أنّه ذكر أنّ معاوية وضع قوماً من الصّحابة ، وقوماً
الصفحه ٢٠ : تلخيصه
٥ ، وابن الجوزي في تذكرته ٦ ، وغيرهم كثير بأسنادهم ـ واللفظ للأوّل
ـ قال : أمر معاوية بن أبي سفيان
الصفحه ١٥٨ :
وحوادث الإختلاف بين
الصّحابة في زمان عمر كثيرة ونكتفي بذكر حادثتين .
الأولى :
ذكر المؤرخون في حوادث سنة
الصفحه ١٤٩ :
لو
أنّ النبي توفي تزوجت فلانة من بعده ، قال : فكان ذلك يؤذي النبيّ صلىاللهعليهوآله فنزل
الصفحه ٦٤ : الذي أوعز بقتل محمّد ٣
بن أبي بكر غير معاوية بن أبي سفيان ؟ لا ندري هل يعلم هذا الكاتب من الذي قتل
الصفحه ٢٣٥ :
٢٤ ـ تفسير البحر المحيط لمحمّد بن يوسف الشهير بأبي حيّان الأندلسي ، الطبعة الثانية ١٤٠٣ هـ ١٩٨٣
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآله فاستعذر يومئذ من عبدالله بن أبيّ ، فقال
وهو على المنبر : يا معشر المسلمين من يعذرني من رجل بلغني
الصفحه ١٥٩ : : ذلك لو أخذتها من حلال وأدّيتها طائعاً ، أجئت من أقصى حجر البحرين يجبي الناس لك ، لا لله ولا للمسلمين
الصفحه ٢٢٧ : والأحداث وقعت في النصف الأوّل من القرن الهجري الأوّل كما ذكرنا مصادر السنيّة . فراجع .
ونضيف هنا أنّه ورد
الصفحه ٩٩ : أخرج
ابن اشته في المصاحف عن الليث بن سعد قال « أول من جمع القرآن أبو بكر كتبه زيد . . . وإن عمر أتى
الصفحه ١٦١ :
قالوا : إنّ أوّل من
سمّى عثمان نعثلاً عائشة ، والنّعثل : الكثير شعر اللحية والجسد ، وكانت تقول
الصفحه ٥٩ : الضحايا في سبيل مبدئهم ما سطره التاريخ واقرأ ما فعله معاوية بن أبي سفيان ومن جاء من بعده من الامويين
الصفحه ٤٧ :
الاسلام
، وعندنا ان كل من شهد الشهادتين وأقام الفرائض فهو مسلم الّا من استثني .
وأما قوله بعد