الصفحه ٨١ : لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ
الصفحه ٨٧ : الخلفاء بعد
الرسول صلىاللهعليهوآله وعلمنا أيضاً أن الخلافة إنّما هي من قبل الله تعالى على يد النبي
الصفحه ١٠٢ : ، عن
عائشة أنها قالت : كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحر من ثم نسخن بـ : خمس معلومات
الصفحه ١٠٧ : كذب وافتراء على الشيعة وإذا كان هذا الكاتب قد قرأ في كتب الشيعة شيئاً من هذا القبيل فهو لم يفهم المعنى
الصفحه ١١٨ :
فلا
يعرف الكتاب حق معرفته إلّا من نزل الكتاب في أبياتهم وورثوا علومه وأسراره عن رسول الله
الصفحه ١٣١ : التفكير .
ويبدو أن الكاتب شعر
باليأس من جميع اساليبه وانها لا فائدة منها فأخذ يحمل على هؤلاء الذين
الصفحه ١٤١ :
ونقول :
ليت هذا الكاتب يقرأ كتب مذهبه وكتب المذاهب الاخرى ، ويطّلع على من يقول بتحريف القرآن
الصفحه ١٤٤ : الاوّليّة لنفس صاحب الفكرة أو الرأي لا أنّها تؤخذ من المخالف والعدو لها فإن ذلك خلاف العدل والانصاف .
قال
الصفحه ١٤٨ :
على
ضوء ما حفظته لنا كتب التاريخ والرّوايات من الوقائع والأحداث .
وفيما يلي نعرض جملة
من حوادث
الصفحه ١٤٩ :
لو
أنّ النبي توفي تزوجت فلانة من بعده ، قال : فكان ذلك يؤذي النبيّ صلىاللهعليهوآله فنزل
الصفحه ١٥٥ : ذر ، والمقداد ، وعمار ، والزبير ، وخزيمة بن ثابت ، وأبيّ بن كعب ، وخالد بن سعد بن العاص ، وغيرهم من
الصفحه ١٦٤ :
من
الانقلاب على الأعقاب (
أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ
الصفحه ١٧٣ :
من
السنّة ؟ فإن كانوا يتقون من الشيعة فهم علماء الشيعة وإن كانوا يتقون من السنة فهذا خلاف غرض
الصفحه ١٧٤ : آخر من علماء الشيعة وهو ابو جعفر رشيدالدين محمد بن علي بن شهرآشوب صاحب كتاب المناقب إلى آل أبي طالب
الصفحه ١٨٩ :
سيّد
الخزرج وهو من كبار الصحابة فإنه لم يبايع أبا بكر إلى أن قتل في الشام ١ ، كما تذكر ذلك