الصفحه ٢١٢ : ينجم منها . . . إلى أن قال : إنّ هذا الكلام لا يخرج عن اطار تنزيل الله منزلة ما لا يناسب قدسيته
الصفحه ٢١٧ : : فاطمة بضعة
منّي يرضى الله لرضاها ويغضب لغضبها ٣ . وغير ذلك من
الروايات المروية في كتب السنة كيف بهذا
الصفحه ٢٢٠ : إماماً
، فالسنّة يقولون بعصمة جميع الصحابة والدليل على ذلك حكمهم بتكفير كل من يعترض على الصحابة مستنداً
الصفحه ٢٢٨ :
الصحابة
لا الى غيرهم وبناء على ذلك فهم كسائر الناس وإنما يمتاز كل شخص بما يكتسب من الفضائل
الصفحه ٢٣٠ :
تلك
الجمعيّات المشبوهة التي ينتمي اليها هذا الكاتب وأمثالها من الجمعيّات الأخرى التي تسلك هذه
الصفحه ٢١ :
وذكر المفسّرون أنّ الآية
نزلت في مباهلة النبي صلىاللهعليهوآله لنصارى نجران .
ومنها : قوله
الصفحه ٢٣ : البيت فليأت الباب » ٣ .
٧ ـ « من سرّه أن
يحيى حياتي ويموت مماتي ويسكن جنّة عدن غرسها ربّي فليوال
الصفحه ٣٤ : جنّة ونار وميزان وصراط وأنّ النبي صلىاللهعليهوآله يوم القيامة يشفع
لبعض العصاة من أمته ويشفّعه الله
الصفحه ٤٦ :
وتميّزوا
بالشيعة .
ونقول :
إنّ هذا الكاتب يتجاسر على الصحابة وينسب لهم النفاق من حيث لا يشعر
الصفحه ٤٨ :
بين
الصحابة أنفسهم فهل يستطيع هذا الكاتب أن يحدّد خطّ الصحابة الذي يكون مقياساً لمعرفة المسلم من
الصفحه ٥٧ : الكاتب لا يعرف عن عقائد الشيعة شيئاً الّا ما يسمعه من خصومها أو يقرأ في كتب أعدائها ، ولو كان منصفاً لما
الصفحه ٦٣ : عن كلّ خطأ والحال أن الواقع التاريخي يكذب هذا الافتراض .
واما ما ذكره الكاتب
من السبّ والشتم
الصفحه ٦٦ : عظيم ولكن ذلك بشروط لا بدّ من توفّرها ، والّا فقد كان في زمان النبي صلىاللهعليهوآله وفي بلد النبي
الصفحه ٧٧ : هذا الكاتب كتب التفاسير ليعرف المراد من الابناء والنساء والانفس وليقف على دلالة الآية كما قررها علما
الصفحه ٨٠ : بأنبياء فلا نبيّ بعد الرسول صلىاللهعليهوآله وقد اتفق الشيعة والسنّة على رواية هذا
الحديث : « علي مني