الصفحه ٤٧ :
الاسلام
، وعندنا ان كل من شهد الشهادتين وأقام الفرائض فهو مسلم الّا من استثني .
وأما قوله بعد
الصفحه ٨٤ : افضل منه ولا ندري من أين لهذا الكاتب أن يسمح لنفسه بأن يرمي الشيعة بالاتهام الباطل ولا يراعي أبسط
الصفحه ٩٩ :
كلامنا
ولو أنه وقف على ما سنذكره من المصادر وما ورد فيها لما تجرّأ وفتح فمه بكلمة واحدة في هذا
الصفحه ١٢٠ : الزّيادة والنقيصة والإشتباه والسّهو والنسيان من غير المعقول ان يجعل النبي صلىاللهعليهوآله ذلك أماناً
الصفحه ١٢٩ :
وهذا
ما يؤكّد لنا ما استنتجناه من خلال كتابته عن نفسيته المضطربة القلقة ، فهو يخاف أن يتصل الناس
الصفحه ١٥١ : صلىاللهعليهوآله فاستعذر يومئذ من عبدالله بن أبيّ ، فقال
وهو على المنبر : يا معشر المسلمين من يعذرني من رجل بلغني
الصفحه ١٧٨ : علمه تعالى عين ذاته ( يَعْلَمُ مَا فِي
السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَا يَكُونُ مِن نَّجْوَىٰ
الصفحه ١٧٩ :
وإرادة
ظهور الرأي لا يتكفل اللفظ بمدلوله اللغوي لاثبات سبب هذا الظهور من كونه الجهل بما هو
الصفحه ١٨٧ :
الأحكام والفتاوي الجائرة
ثمّ ذكر الكاتب جملة
من الاحكام قد ذكرها سابقاً وهي : لا يجوز
الصفحه ١٩٦ : عابدين بارتداد الشيعة ويحكم عليهم بالقتل والاعدام (
كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ ) ١ إنّ
الصفحه ٢٢٥ : الثاني للأمر بقتل الرافضة بأمرين الأوّل : لكونهم من أهل الشرك ، الثاني : أنّهم يسبّون أبا بكر وعمر
الصفحه ٤٠ : وفي ما ذكرناه كفاية ، وليس من الإنصاف أن يقول الكاتب : الشّيعة الفرقة الباطلة ، وهو يجعل من هم الشيعة
الصفحه ٤١ :
والمقداد
وعمار وحذيفة بن اليمان وخزيمة بن ثابت ذا الشهادتين وأبا أيوب الأنصاري وغيرهم كانوا من
الصفحه ٤٥ : الكاتب يتعمد
الافتراء ، وسنوافيك بكثير من أكاذيبه التي ألصقها بالشيعة زوراً وبهتاناً .
قال الكاتب
الصفحه ٤٩ : الانصاف والعدل
يقضيان بعرض أعمال الناس صحابة أو غيرهم على المقاييس الشرعية فما كان منها موافقاً لموازين