الصفحه ٦ : الدين ، وتميّز أتباعهم بالغلظة والجفاء والازدراء لكل من لا يسلك مسلكهم ويتبع منهجهم .
وليس من البعيد
الصفحه ٢٢ : قَوْمٍ هَادٍ )
٢ .
وغيرها من الآيات ، وارجع
الى ما ذكرنا من المصادر في الآيتين الأوليين لتقف وتعرف من
الصفحه ٥٠ :
بحقائق
الناس وهو الخبير بمن يصلح لقيادة الأمة ، وقد أقام الشيعة الأدلة العقليّة والنقليّة من
الصفحه ٧٢ :
العقليّة
والنقليّة ، فكيف لهذا الكاتب ان يقول ولم تكن خلافتهم وقيادتهم من عند انفسهم . هذا
الصفحه ٨٥ :
لا
على أنّهم أنبياء بل هم خلفاء من قبل الرسول صلىاللهعليهوآله وليس الائمّة يتلقّون الوحي كما
الصفحه ٩٠ : القرآن الكريم عن ذلك في قصّة مريم عليهاالسلام وأصحاب الكهف وآصف
بن برخيا الذي جاء بعرش بلقيس في أقلّ من
الصفحه ٩٢ :
على
الدين من عبث العابثين ، وقد نص النبي صلىاللهعليهوآله على خلافتهم وإمامتهم من بعده وليس
الصفحه ١٠٠ :
نكالاً
من الله والله عزيز حكيم .
ومنها : « الشيخ
والشيخة فارجموهما البتة بما قضيا من اللذة
الصفحه ١٣٨ : ، وليعلم هذا الكاتب وأمثاله أن من يؤيد الشيعة إنّما يؤيدهم لأنه رأى أحقّية مذهبهم وصحّة اعتقادهم وافكارهم
الصفحه ١٤٠ : يشهد الشيعة بالشهادتين ، ويصلّون الصلوات الخمس ، ويحجون البيت الحرام من استطاع إليه سبيلاً ، ويؤدّون
الصفحه ١٦٧ : علي رضي الله عنه وأولاده اختيروا وعيّنوا من قبل الله تعالى بينما كانوا كثيري العبادة حتى من الانبيا
الصفحه ١٧١ :
الكاتب
ولا يستحيي من نسبة الزور والبهتان الى الأبرياء وليته ذكر مصدراً
من مصادر الشيعة ذكر ذلك
الصفحه ٢١٣ :
ثم يذكر شهادات من
مؤلفين حول هذا الموضوع وردت في كتاب فتاوى المجيري وهي :
ا ـ كل شيعي يسبّ
الصفحه ٢٦ :
علي
» ١ .
٢٠ ـ « عليّ منّي
بمنزلة رأسي من بدني » ٢ .
٢١ ـ « علي بن أبي
طالب مولى من كنت
الصفحه ٣٠ : ، يثيب المطيعين وينتقم بمقدار الذنب من العاصين ، ويكلّف الخلق بمقدورهم ، ويعاقبهم على تقصيرهم دون قصورهم