الصفحه ١٦٠ : عثمان
وأمّا اختلاف الصحابة
في زمان عثمان فبلغ إلى حدّ أدّى إلى قتله بينهم ، واشترك بعضهم في التأليب
الصفحه ١٦٢ :
في زمان الإمام علي عليهالسلام
وقد اتّسع الخرق على
الراقع فأدّى الخلاف والإختلاف إلى
الصفحه ١٦٦ : متعمّد يصطلحون عليه بالتقيّة وعلى أنها أيّ التقية أحد الاركان المهمّة والطريق الأساسي للتقرّب الى الله
الصفحه ١٦٩ : أئمّتهم عليهمالسلام .
إنّ الشيعة الاماميّة
لا تحتاج الى الدعاية ، فمذهبهم قائم بذاته وبأدلّته في كلّ ما
الصفحه ١٧١ :
الكاتب
ولا يستحيي من نسبة الزور والبهتان الى الأبرياء وليته ذكر مصدراً
من مصادر الشيعة ذكر ذلك
الصفحه ١٧٦ : الكاتب وأمثاله إلى كتب السنّة ليرى فيها ما هو أعجب وأغرب كما نرجوا قراءة مقدّمة تفسير مجمع البيان ليتبيّن
الصفحه ١٧٩ : الظهور بل لا بدّ من وجود قرينة عليه . فإذا قلنا بدا لله كذا فهو بمعنى برز إلى عالم الوجود شيء لم يكن
الصفحه ١٨٠ :
الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ ) ٢ وقد وردت الروايات عن أهل البيت عليهمالسلام تشير الى كلّ من هذه
الصفحه ١٨١ : .
وثالثاً : أنّ الاعتقاد بالبداء يوجب انقطاع العبد إلى الله وطلبه إجابة الدعاء منه وكفاية مهماته وتوفيقه
الصفحه ١٨٢ : ء بهذا المعنى منافاة للدين ؟ وهل فيه ما يستلزم الكفر ؟ حتى يقول هذا الكاتب وإنما تتسع الدائرة إلى أبعد
الصفحه ١٨٨ :
هم
على شاكلة هذا الكاتب أو تزوجه منهم كما أنهم ليسوا بحاجة إلى أن يأكل من ذبائح الشيعة ، وقس على
الصفحه ١٩٢ :
قوله
إيّاكم ومعاداة أهل لا إله إلّا الله ، فإنّ لهم الولاية العامّة فهم أولياء الله ولو أخطأوا
الصفحه ١٩٣ :
ونقل القول بإسلام
الجميع عن جمهور العلماء والخلفاء من أيام الصّحابة إلى زمنه .
قال : وهم من أهل
الصفحه ١٩٥ :
استشففته
فراقني إلى الغاية ، وتمخّرت ريحه الطيبة فأنعشني قدسي مهبّها بشذاه الفيّاح ؛ وكنت ـ قبل
الصفحه ٢٠٣ :
ثم تعال إلى ما قرره أخيراً
من قوله : ولا بد أن نذكر هنا ان كل من لا يتقيد أو لا يلتزم بما ذكرناه