الصفحه ٧٨ : الاحكام ورفعها بما يبلغ إليه تفكيرهم اقتضت الحكمة الالهية ان يختار الله تعالى نخبة من الناس اجتمعت فيهم
الصفحه ٨٦ : الى الناس ، وليس كما يدّعيه هذا الكاتب زوراً وبهتاناً .
قال الكاتب : ولكن الشيعة ليس كذلك فالأئمة
الصفحه ٨٧ : صلىاللهعليهوآله وهم يتولّون مهمة ايصال التعاليم الالهية والتعريف بأحكام الله إلى الناس فمن الطبيعي أن يكون القائم
الصفحه ٩٢ : وقد كذب هذا الكاتب في نسبة ذلك الى الشيعة وليته ذكر مصدراً من مصادر الشيعة قالوا فيه بذلك .
ثمّ لا
الصفحه ٩٦ :
هذه الشيعة منتشرة في
بقاع العالم هل وجدهم يصلّون إلى غير القبلة وهي الكعبة ؟ وهل وجدهم يحجّون إلى
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآله أخفاه الامام وأوصاه
لأولاده المعروفين بالأئمّة الى أن وصل الى الامام الحادي عشر ، فقام بدوره
الصفحه ١١٧ : الله ١ يتضمّن الردّ على الرسول صلىاللهعليهوآله .
وثالثاً : دلالته على بقاء العترة إلى جنب الكتاب
الصفحه ١١٩ : الأيدي العابثة حرّفت الكلم عن مواضعه ، وأبدلت لفظ وعترتي بلفظ وسنتي ، ونسب إلى رسول الله
الصفحه ١٢٤ : يلجؤن الشيعة الى التقيّة ، فإن هؤلاء المغرضين الذين لا هدف لهم الّا إثارة الفتنة إذا كتبوا هذه الأباطيل
الصفحه ١٣٥ :
وأمّا ما ذكره عن
المغريات المادية ، فهذه فرية أخرى يضيفها هذا الكاتب إلى رصيده فما هذه المغريات
الصفحه ١٣٧ : هو الحق واظهار الحقيقة ، فإن الشيعة على استعداد لذلك وليس من اللائق به أن يبادر الى التكفير والافترا
الصفحه ١٣٨ :
وعقائده
، وليس بحاجة الى اصدار الفتاوى المظللة في حرمة تأييدهم لأنهم في غنى عن هذا التأييد
الصفحه ١٤٢ : وكيف استطاع مسلمو السنة أن يدركوا هذه الحقيقة ؟ وكيف توصّلوا الى المعرفة التامة بعد مراجعتهم للفتوى
الصفحه ١٤٤ :
في
كل قضيّة يراد الوقوف على حقيقتها ، فإن اُصول البحث ومقتضى الانصاف الرجوع إلى المصادر
الصفحه ١٤٥ : ، فإن هذا الكاتب لا يحتمل سماع الحقيقة ، ولكن نطلب منه أن يرجع الى المصادر الأولية لعلماء السنة ليتطلع