الصفحه ٦٠ : المزيد ونكتفي بهذا القدر من الكلام حول التقيّة مشيرين الى أن التقية ليست نبزاً ونقصاً بقدر ما هي مدحاً
الصفحه ٦٧ : . . .
ونقول :
هذه عودة الى النغمة التي اسمعنا إيّاها كثيراً حيث يختم كل جملة من كلامه بالتفنن في السباب
الصفحه ١٢٥ : الشيعة لاخفاء فإنما هو للظروف العصيبة التي تمرّ بهم من الجائرين فتدفعهم الى التستر خوفاً على أرواحهم
الصفحه ١٣٢ : عباداتهم ومعاملاتهم وجميع شؤونهم ، وإن شئت البرهان على ذلك فاذهب إلى أيّ مسجد من مساجدهم في أوقات الصلاة
الصفحه ١٤٠ : الى التحذير من أطلاق الكفر على كلّ من اتّجه الى قبلة الاسلام ، فكيف لا يقتدي به هذا الكاتب وأمثاله في
الصفحه ١٧٤ : آخر من علماء الشيعة وهو ابو جعفر رشيدالدين محمد بن علي بن شهرآشوب صاحب كتاب المناقب إلى آل أبي طالب
الصفحه ١٩٠ : ء الإسلام يحتاطون في إطلاق الكفر على من نطق بالشهادتين ، وأن أبا حنيفة يذهب إلى التّحذير من إطلاق الكفر على
الصفحه ١٦ :
وغيرها من كتب السنّة
.
وهنا ينبغي أن ننبّه
على أمر مهمّ وهو أنّ الرجوع إلى هذه المصادر لا بدّ
الصفحه ١٨ :
بآية المباهلة ، وقد أجمع المفسّرون على أنّ الأبناء إشارة إلى الحسن والحسين عليهماالسلام والنّساء إشارة
الصفحه ٣١ : الله بعباده ، ومهمّة هؤلاء الأنبياء إخراج الناس من الظّلمات إلى النور ، وتعريفهم الحلال والحرام
الصفحه ٣٤ : بعقيدة الشيعة . وأمّا تفاصيلها والأدلّة عليها ، فقد ذكرت في كتبهم الكلاميّة فليرجع الباحث الى كتبهم ويقف
الصفحه ٥٦ : المذهب الآخر ، ونحيل الكاتب على قراءة كتاب الامام الصادق والمذاهب الأربعة ويقرأه ويرجع الى المصادر
الصفحه ٥٨ :
الكريم إلى التقيّة ومدح العاملين بها ، قال الله تعالى : (
إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ
الصفحه ٦٢ : الوقوف على تاريخ الصحابة ليتبيّن انّ الاختلاف قد يقع بين الصحابة وقد يصل الى حد القتل والقتال وقد أشرنا
الصفحه ٧٢ : مضافاً إلى أن علماء السنة ذهبوا إلى أنّ الخلافة والامامة ليست واجبة عقلاً بينما الشيعة يقولون بوجوبها