الصفحه ٨٨ : ومجموع عددهم ثلاثة عشر نفراً الأئمة الاثنا عشر مع السيّدة الزهراء في حين أنه يثبت العصمة الى جميع صحابة
الصفحه ٩٠ : إلى يوم القيامة ١
.
وأخبر بقتل ذي الثدية
من الخوارج ، وبصلب ميثم التمار وأراه النخلة التي يصلب عليها
الصفحه ٩١ : ء للرسول صلىاللهعليهوآله ونوّاب عنه في إيصال الاحكام الى الناس
والمحافظة
__________________
١)
سورة
الصفحه ٩٣ : ، ومنهم من أسلم ولم يتعمّق الاسلام في قلبه ، فكان بحاجة الى مرشد وموجّه ومعلّم بعد النبي ، ولا بد أن يكون
الصفحه ٩٥ : التهم الباطلة بالشيعة ، ويكرر ذلك في مواطن كثيرة من كتابه ، وسيعود إلى هذه النغمة في مطاوي كلماته كما
الصفحه ١٠٥ : على حقيقة الأمر فليرجع الى هذا الكتاب ١ .
وأما مسألة الخلافة ،
فقد ذكرنا أكثر من مرّة أنّ الشيعة
الصفحه ١٠٧ : المراد فخلط في كلامه وجرّه ذلك إلى الإتهام الباطل كما هي عادته .
قال الكاتب : ويذهبون بعيداً من القول
الصفحه ١١١ : هو الطريق الصحيح المؤدّي إلى الرسول صلىاللهعليهوآله ولمّا قرن النبي صلىاللهعليهوآله بين القرآن
الصفحه ١١٢ : أئمّتها باعتبار أنّ طريقهم أوثق الطرق وأقربها الى رسول الله صلىاللهعليهوآله وأعرفها بمقاصده .
قال
الصفحه ١١٥ : » .
قالت العلماء : أخبرنا
ـ يا أبا الحسن ـ عن العترة أهم الآل ،
__________________
١)
سورة فاطر
الصفحه ١٢٦ : الكاتب إلى نفس النغمات التي كان يطلقها وإن دل هذا على شيء فإنّما يدل على افلاسه من العلم والمعرفة ، وقد
الصفحه ١٢٨ : يتوصل الناس الى معرفة الحقيقة التي يحاول هذا الكاتب اخفاءها بهذا التهويل وهذه الحملات المسعورة التي لا
الصفحه ١٢٩ : الاعين ، ولو ترك هذا الكاتب افتراءاته لازداد العدد لأن الطبيعة البشرية تدفع الانسان الى التفاهم والتساؤل
الصفحه ١٣٠ : هذه الامور ، فإذا كانت هناك حاجة إلى التضامن والوحدة فعليهم (يعني الشيعة) الاتحاد والتضامن مع الشيطان
الصفحه ١٣٣ : وأن يكون مع النبي صلىاللهعليهوآله أولاً لا القيام بالدعوة الى الأخوّة المفتعلة
المشوهّة .
ونقول