الصفحه ٨٠ : مقامه ومجرد التسمية لا تغير الاعتقاد والّا فالنبي والامام شيء واحد .
ونقول :
إنّ الشّيعة تعتقد أنّ
الصفحه ٨٩ : وتفاصيل حياتهم مما كتبه علماء السنة ليرى هذه الحقيقة الثابتة التي لا ينكرها الّا جاهل أو مغرض
الصفحه ٩٣ : الكاتب أن ينكر ذلك وهل هذا الّا تكذيب للقرآن وردّ على كتاب الله .
قال الكاتب : يقول الطباطبائي في كتابه
الصفحه ١١٧ :
معصوماً
والّا ففاقد الشّيء لا يعطيه .
وثانياً : ضرورة التمسّك بهما معاً وأنّ أحدهما لا يغني عن
الصفحه ١٢٣ : بأنّ الامامة بالتنصيص لا يعني ذلك القول بالنبوّة وقد اوضحنا ذلك مراراً الا أن هذا الكاتب عوّدنا أن
الصفحه ١٢٥ :
وأنّهم
ما كانوا يقصدون وراء افضاح صحابة الرسول الّا لأجل أن تتسنى لهم فرصة رفض ولايتهم وخلافتهم
الصفحه ١٢٨ : هدف وراءها الّا إثارة النعرات واضرام نار الفتنة بين المسلمين .
التهويل والأساليب
الملتوية
قال
الصفحه ١٣٤ : .
قال الكاتب : إن هذا المشروع لا يرتدي به الّا كطابع سياسي ليس الّا ، بينما يحاول هؤلاء أن يتخذوا
الصفحه ١٤٣ : إنهم يفترون على الشيعة الأباطيل ، ثمّ يقولون للناس هذه حقيقة الشيعة ، والا فما قيمة إحسان إلهي ظهير
الصفحه ١٤٦ : الإسلام بل ارتدّوا جلّهم وكفروا بعد وفاة
النبي الّا أربعة أنفار منهم فقط حسب مدعاهم .
ونقول :
إنّ الصحبة
الصفحه ١٥٩ : ما رجّعت بك أميمة الّا لرعية الحمر وأميمة اُمّ أبي هريرة ١ .
الثانية : أخرج الحاكم في مستدركه : أنّ
الصفحه ١٦٧ : هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَىٰ ) ١ وإن شئت أيّها الكاتب أن تقف على أقوال
علماء السنة ورواياتهم في ذلك فارجع
الصفحه ١٧٢ : ؟ وفي أي زمان كانوا ؟ (إن هذا الّا اختلاق) .
قال الكاتب : المرحلة الثانية : يؤمن الشيعة بوثاقة أربعة
الصفحه ١٨٠ : نبيّه وملائكته بوقوعه في الخارج الّا أنّه موقوف على أن لا تتعلّق مشيئة الله بخلافه وهذا القسم هو الذي
الصفحه ٢٠٥ : كانوا متحدين على شيء واحد ومحور واحد ألا وهو القول بتحريف القرآن ولأجل ذلك فهم كفرة اجماعاً .
ونقول