الصفحه ٢٢٣ : الله صلىاللهعليهوآله يظهر في آخر الزمان قوم يسمّون الرافضة يرفضون الاسلام .
ومع الغضّ عن سند
الصفحه ٣٥ : تعالى ودلّها البرهان وساندها القرآن على ما تعتقد ، ولندع ما ذكره في مقدمة المقالة لانّه ذكر فهرساً لما
الصفحه ٧٠ :
الحق
؟ إذاً كيف تقاتلوا وسفكت الدماء ، وقس على هذا سائر القضايا والأحداث ، ومن هنا قلنا إن الذي
الصفحه ٨٨ : ، وإذا كان الله تعالى يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضى فاطمة ، فما ذلك الا لأنّ فاطمة عليهاالسلام لا تفعل الّا
الصفحه ٨٧ :
التي
يستدلّ بها الشيعة على عصمة ائمتهم عليهمالسلام ونضيف هنا أنه إذا كان الائمة عليهمالسلام هم
الصفحه ٩٩ : كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حقّ على من زنى إذا أحصن من الرجال
الصفحه ١٢٥ : ويعنيهم بالكلام لقلنا إنّه يقصد غيرهم ؛ لأنّ هذه الاوصاف والافاعيل التي ينسبها اليهم لا تنطبق على الشيعة
الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوآله وإنّما برزت نتيجة
صراعات سياسية مرّت بها الأمّة الاسلاميّة إبّان الحكم العبّاسي .
وإذا كان الأمر
الصفحه ٩٧ : المذاهب الأربعة ، وإذا كان شيوخ الشيعة ـ على حدّ تعبير الكاتب ـ يروّجون أن الاختلاف بين السنة والشيعة
الصفحه ١٣٤ :
وإذا كان للشيعة دعوة
للاخوة ، فهي دعوة صادقة على أساس الحق والدليل والبرهان والدعوة إلى الله
الصفحه ١٤٠ : الزّكاة ، ويصومون شهر رمضان ويعملون على طبق تعاليم الاسلام .
وإذا كان أبو حنيفة ـ
كما قال الكاتب ـ يذهب
الصفحه ٢٠٣ : ما
كتبه محمّد كفتي اوّلكان مفتي أزام الهند ـ دلهي حيث قال : إنّ الشيعة كفرة حقيقة ، وذلك لأنه إذا وضع
الصفحه ٤٧ : . . .
فهذا القول منه تخبّط
على غير هدى وذلك لأنّ عنوان المسلم إنّما ينطبق على كلّ من تشهد الشهادتين وأقام
الصفحه ٣٦ : ، وإنّما سمّيت بدعة لأنّ قائلها ابتدعها هو نفسه .
فماذا يريد الكاتب إن
كان يريد أنّ مذهب الشيعة بدعة
الصفحه ٢٠٧ :
ونقول :
إن هذه الأقوال والكلمات لا تعني أنّ الشيعة تقول بالتحريف وتعتقد به ، وذلك لأنّ هذه