الصفحه ٣٥ :
مع
الكاتب حول المذهب الشيعي
كلّ ما ذكرناه ممّا
تقدّم كان مقدّمة تمهيديّة للدخول في
الصفحه ١٠٩ :
قلوب
الشيعة ، وعرف أنّهم لا يظهرون هذا الانكار لأجل التقية ، ثمّ هو يناقض نفسه فهو في الوقت الذي
الصفحه ١١٢ : الكاتب : ولاجل ذلك إن الشيعة قد قطعوا حبل الرسول صلىاللهعليهوآله وفتّتوا عرى الاسلام في حين قال
الصفحه ١٨٦ : الاسلام ؟ الا يقتضي التثبت والتروي أن يبحث الانسان في كتب الروايات والتاريخ عن هذا الأمر ليقف على الحقيقة
الصفحه ٩٣ : ، ومنهم من أسلم ولم يتعمّق الاسلام في قلبه ، فكان بحاجة الى مرشد وموجّه ومعلّم بعد النبي ، ولا بد أن يكون
الصفحه ١٣٦ : الاسلامي واعتنقوه .
ونقول :
أوّلاً : أنّه لم يتتبّع شيئاً قطّ وإنما يزداد في تكرار الاتهامات بلا مبرر ولا
الصفحه ١٩٨ :
تتمثل
في عدائهم للاسلام .
ونقول :
اولاً :
إذا كان الرفض لخلافة أبي بكر وعمر وعثمان دليلاً
الصفحه ٤٧ :
الاسلام
، وعندنا ان كل من شهد الشهادتين وأقام الفرائض فهو مسلم الّا من استثني .
وأما قوله بعد
الصفحه ١٧٧ : واضرابه ليعلموا أنّ عقيدة الشيعة في هذا الامر لا تتنافى مع مبادىء الاسلام ، ونؤكّد هنا أنّ هذا الاتهام ليس
الصفحه ١٩٠ : ء الإسلام يحتاطون في إطلاق الكفر على من نطق بالشهادتين ، وأن أبا حنيفة يذهب إلى التّحذير من إطلاق الكفر على
الصفحه ١٩٢ : ولايته حرمت محاربته ١ .
ونقل عن صاحب المنار
قوله : إنّ من أعظم ما بُليت به الفرق الإسلاميّة رمي بعضهم
الصفحه ٧٢ : الشيعة من حيث لا يشعر ويتناقض في اقواله .
واما ما ذكره بالنسبة
الى الصحابة وأنّه لولا وجودهم ما كان
الصفحه ٢٠٤ :
والمفتي
ومن هو على شاكلتهما الى كتب التاريخ التي تناولت تاريخ صدر الاسلام ليرى كيف كانت حياة
الصفحه ١١٨ : المراجعة الثامنة ، وكتاب الأصول العامّة للفقه المقارن للسيّد محمّد تقي الحكيم حفظه الله في الفصول السبعة
الصفحه ٥٥ : بيّن في محلّه من كتب الفقه والإعتقاد ، ومنها انكار وجود الله تعالى أو تكذيب النبي صلىاللهعليهوآله أو