الصفحه ١٤٦ : الإسلام بل ارتدّوا جلّهم وكفروا بعد وفاة
النبي الّا أربعة أنفار منهم فقط حسب مدعاهم .
ونقول :
إنّ الصحبة
الصفحه ١٦٥ : وفاة النبي صلىاللهعليهوآله الّا أربعة نفر منهم فقط ، فجوابه ظهر
ممّا ذكرنا ونريد أن نسأل هذا الكاتب
الصفحه ٨٠ : مقامه ومجرد التسمية لا تغير الاعتقاد والّا فالنبي والامام شيء واحد .
ونقول :
إنّ الشّيعة تعتقد أنّ
الصفحه ٨٣ : أخيراً
ومجرّد التّسمية لم تغيّر النّظرة والا فالنبيّ والإمام شيء واحد ، فهو من رمي القول على عواهنه من
الصفحه ٨٨ :
الزهراء
عليهاالسلام لا تقول الّا الحق
ولا تفعل الّا الحقّ دائماً وأبداً ، وهذا هو معنى العصمة
الصفحه ٢٢٠ : استدلالهم على خاتميّة نبوة النبي صلىاللهعليهوآله حيث اعتبر الشيعة أنّ خاتمية نبوة النبي محمّد
الصفحه ١٣٤ : .
قال الكاتب : إن هذا المشروع لا يرتدي به الّا كطابع سياسي ليس الّا ، بينما يحاول هؤلاء أن يتخذوا
الصفحه ٢٢١ :
وقد تقدم هذا الموضوع
وأجبنا عنه الّا أنّه لمّا تكرر هنا اضطررنا للاعادة والتكرار .
ثمّ نقل كلمة
الصفحه ١١١ :
أبي
طالب عليهالسلام ويرجعون إليه إذا أشكل
عليهم الأمر فإنه باب مدينة علم النبي
الصفحه ٦٦ : عظيم ولكن ذلك بشروط لا بدّ من توفّرها ، والّا فقد كان في زمان النبي صلىاللهعليهوآله وفي بلد النبي
الصفحه ١٦٧ : بعد النبي ، فإذا قام الدليل على ذلك فأيّ ضرر فيه على الشيعة ، وهل على المسلمين الّا الإتباع وأن يسلموا
الصفحه ٨١ :
محمّد
صلىاللهعليهوآله . ثم إن الشيعة
تعتقد أنّ النبيّ محمّد صلىاللهعليهوآله هو أفضل الخلق
الصفحه ٣٢ :
قبل
الناس فكذلك القائم مقام النبي صلىاللهعليهوآله وهو الإمام لا يمكن
أن يعيّنه البشر ، بل
الصفحه ٨٢ : إلى أنّ الأنبياء لو بعثوا في زمان النبيّ صلىاللهعليهوآله لما وسعهم الّا الإيمان به واتباعه ، ومقتضى
الصفحه ٨٧ : » ٢ « فاطمة سيدة نساء العالمين » ٣ فاذا كان ايذاء الزهراء إيذاء للنبي صلىاللهعليهوآله فما ذلك الا لأن