الصفحه ٥٥ : بيّن في محلّه من كتب الفقه والإعتقاد ، ومنها انكار وجود الله تعالى أو تكذيب النبي صلىاللهعليهوآله أو
الصفحه ٧٣ : أحوالهم ومدى ما يمكن الاعتماد على أقوالهم في نقل الاحاديث ولم يقبلوا الحديث المروي الّا بعد عرضه على
الصفحه ٩٧ : كالاختلاف المعروف بين المذاهب الأربعة فإنما هو لتضييق دائرة الخلاف والّا فليعلم هذا الكاتب أن مذهب الشيعة
الصفحه ١٠٩ : وكل ذلك يدل على اضطراب في نفسه وحقد دفين في قلبه ، ولا يسعنا الّا أن نسال الله له الشفاء .
الشيعة
الصفحه ١٣٢ : حقيقة الشيعة هي نفس حقيقة الاسلام ، وأهدافهم هي أهداف الاسلام ، والشيعة عبر تاريخهم منذ زمان النبي
الصفحه ١٩٠ : كل من اتّجه إلى قبلة الإسلام ، الّا أننا نضيف هنا أنّ علماء السنة قد اتفقت فتاواهم على عدم جواز تكفير
الصفحه ٢٢٦ : ذكرنا أن الصحابة أناس عادّيون وإن تشرفوا بلقاء النبي صلىاللهعليهوآله والحياة في زمانه الّا أن ذلك لا
الصفحه ١١٠ : وجعلهم خلفاء من بعده وأمر بأخذ العلم والمعرفة منهم إذ هم الاعرف والاعلم من كلّ الناس بعد النبي
الصفحه ٦٨ : ونواهيه التي جاء بها النبي صلىاللهعليهوآله تطبيقاً للآية الكريمة وهو قوله تعالى : (
وَمَا آتَاكُمُ
الصفحه ١٤٨ : الخلاف والاختلاف بين الصحابة ابتداء من زمان النبي صلىاللهعليهوآله فاستمع لما يتلى عليك .
في زمان
الصفحه ٣١ : الذين بعثهم الله إلى الامم ، وانّ آخرهم وخاتمهم هو النبي محمّد بن عبدالله صلىاللهعليهوآله خاتم
الصفحه ٢١٥ : والخلفاء بعد النبيّ كلّ ذلك يويّد القول بعصمتهم فأيّ مانع عقلي أو نقلي يمنع من ذلك ؟ وهل فيه منافاة للدين
الصفحه ٢١٩ :
عترة
النبي صلىاللهعليهوآله ولما قدّم سواهم
عليهم ولما كنّا بحاجة الى إيضاح الواضحات وبيان
الصفحه ١٠ :
رووها
عن النبي صلىاللهعليهوآله كما سنورد جملة منها
، الأمر الذي يؤكّد على
أنّ التشيّع كان
الصفحه ١١ : : كنّا عند النبيّ صلىاللهعليهوآله فأقبل عليّ عليهالسلام فقال النبيّ صلىاللهعليهوآله : والذي نفسي