الصفحه ٨٤ : يد الرسول من قبل الله ، وأي ضير في ذلك إذا كان الدليل قام على ذلك . إنّ النبي صلىاللهعليهوآله يقول
الصفحه ١٠١ : النبي صلىاللهعليهوآله مأتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها الّا على ما هو الآن) الاتقان في
الصفحه ١٦٨ : .
وأمّا قوله أنّهم أكثر
عبادة من الأنبياء فما هو الإشكال في ذلك أليس علماء السنّة يروون عن النبي أنّه قال
الصفحه ٢١١ : تبديل الّا أن بعض الروايات تدلّ على اسقاط بعض الوحي المنزل ، وذلك أمر آخر غير التحريف الذي تتّهم السنّة
الصفحه ٢١٦ : والّا كيف يكون قائداً لعلماء الهند ولا يطلع على ما رواه علماء السنّة في فضائل أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٢٢٥ : للعالمين (
وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ) ١ .
وخامساً : ورد التعليل في الحديث
الصفحه ٢٢٧ : فيقول النبي صلىاللهعليهوآله : أصحابي فيقال له : إنّك لا تدري بما أحدثوا
بعدك . كما أن في القرآن آية
الصفحه ٢٥ : ـ « علي مني بمنزلة
هارون من موسى إلّا أنّه لا نبي بعدي » ٣
.
١٦ ـ « علي أخي في
الدنيا والآخرة » ٤ .
١٧
الصفحه ٢٧ :
من المصادر لتجد هذه الروايات وغيرها رويت عن النبي صلىاللهعليهوآله وإنّما ذكرنا نماذج بسيطة والّا
الصفحه ٦٥ : فيها الكاتب ويوجد لها حلاً والا فسيبقى متخبّطاً لا يهتدي الى الحق والحقيقة وأمّا الشيعة فلا مشكلة عندهم
الصفحه ١٦ : للأمانة العلميّة وخروجاً على الموازين الشرعيّة والآداب والأخلاق الإسلاميّة ولا حول ولا قوّة إلّا بالله
الصفحه ١٧ : وأوجب علينا محبّتهم
والسير على خطاهم وعرّفنا بمكانتهم ، وأيّد ذلك النبي صلىاللهعليهوآله في أقواله
الصفحه ٢٩ :
لا
نحيد عن ذلك وعلى ذلك عقيدتنا فإنّها مستمدّة من هدي القرآن الكريم وامتثال لأوامر نبيّه العظيم
الصفحه ٤٨ : ، وإلّا فما معنى قوله هي إحدى الفرق الكاذبة التي ضلّت وافترقت ؟ وما هو كذبها ؟ وفي أيّ شيء كذبت ؟ وكيف صحّ
الصفحه ٥٠ : القرآن ومن أحاديث النبي صلىاللهعليهوآله واعتمدوا في مصادرهم على ما رواه السنّة أنفسهم في صحاحهم وأشرنا