الصفحه ٦٠ : كالفرق السنية فهي أيضاً كثيرة ومتعدّدة ، والاختلاف فيما بينها كبير جداً الّا أنّ كلامنا في الشيعة
الصفحه ٦٩ : :
إن الذي طعن في الصحابة هم الصحابة أنفسهم لاختلافهم الكبير ، والا فبماذا يفسر حادثة السقيفة ؟ وبماذا
الصفحه ٧٤ : عند السنة .
ووالله لو فعل ذلك
لما وجد الّا نفس النسخ بل ونفس الطبعات ، وانّ القرآن عند الشيعة هو نفس
الصفحه ٩٠ : أن تفقدوني ، فوالله لا تسألوني عن فئة تضلّ مائة أو تهتدي مائة الّا نبّأتكم بناعقها وسائقها وقائدها
الصفحه ٩٨ : ما هو متواتر عندنا كون آيات القرآن كلها لا تتجاوز (٦٠٠٠) وهذا ليس الّا القول ضمنياً انّ البقية الـ
الصفحه ١٠٢ : : إنّ الذين آمنوا وهاجروا وجاهدوا في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم ألا أبشروا أنتم المفلحون والذين آووهم
الصفحه ١٢٤ : يلجؤن الشيعة الى التقيّة ، فإن هؤلاء المغرضين الذين لا هدف لهم الّا إثارة الفتنة إذا كتبوا هذه الأباطيل
الصفحه ١٢٧ : الرسول صلىاللهعليهوآله .
ونقول :
وهذه نغمة اُخرى ليس فيها الّا السباب والشتائم والقول الزور
الصفحه ١٣٠ : والقاديانية إنّ اناساً كمثل هؤلاء يتعاملون مع الشيعة ليسوا الّا مذبذبين مفضحين للاسلام .
ونقول :
هذا أيضاً
الصفحه ١٣٦ : ، تظهر الخطورة الموجودة عند الشيعة وانّه لا يمكن التصالح والتوافق معهم الّا إذا استتيبوا ورجعوا إلى الدين
الصفحه ١٣٨ : ، وهذه الدعاوى الفارغة والدعوات الزائفة التي لا محصّل لها الّا إثارة الفتنة بين الناس .
قال الكاتب
الصفحه ١٤١ : رميهم بالكفر وعدم الاسلام ، والا فإنّ بين المذاهب الأربعة من الاختلاف ما هو كثير وعظيم . وإن كان مراد
الصفحه ١٥٦ : ، بيتاً بيتاً ، وبطناً بطناً ، وقبيلة قبيلة ، إنّهم لن يلتقوا أبداً الّا في ساحة الحرب وميدان القتال
الصفحه ١٦٩ : يعتقدون أو يعملون الّا أنّهم ابتلوا بمثل هذا الكاتب ممّن امتلأت قلوبهم بالحقد وعقولهم بالجهل لاحداث الفتنة
الصفحه ١٨٥ : الشديدة حتى ان ابن سعد في طبقاته يروي عن عائشة قولها : (ما غرت على امرأة الّا دون ما غرت على مارية