الصفحه ١٤٦ : والاستقامة وشأنهم شأن سائر الناس .
ونحن وإن أشرنا ـ
فيما تقدم ـ إلى ما كان عليه الصّحابة من الاختلاف وأنّ
الصفحه ١٠٦ : وسلّمه الى الامام الثاني عشر وهو الغائب وعلى أنّه اختفى وغاب بالقرآن الصحيح وعند ظهوره سوف يخرج وينكشف
الصفحه ١٨٨ :
هم
على شاكلة هذا الكاتب أو تزوجه منهم كما أنهم ليسوا بحاجة إلى أن يأكل من ذبائح الشيعة ، وقس على
الصفحه ٩٣ : : (
وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلَيْكَ مَرَّةً أُخْرَىٰ إِذْ أَوْحَيْنَا إِلَىٰ
أُمِّكَ مَا يُوحَىٰ ) ٢
فكيف لهذا
الصفحه ٩٦ :
هذه الشيعة منتشرة في
بقاع العالم هل وجدهم يصلّون إلى غير القبلة وهي الكعبة ؟ وهل وجدهم يحجّون إلى
الصفحه ١٧١ : أو ألفاً فضلاً عن ألفين وقد مرّ الجواب عن هذه الفرية وليرجع الى اقوال علماء السنة ليعلم من هو القائل
الصفحه ٢١٧ : المستدلّ أن يتجاسر بذلك القول وقد روى عن عمر أنه قال : لولا علي لهلك عمر ٤ . وقال : نتعوّذ
بالله من معضلة
الصفحه ١٦٠ : عليه ـ كما مر ـ وتحريك الناس ضدّه ، قال ابن أبي الحديد في شرح نهج البلاغة : إنّ عائشة كانت من أشدّ
الصفحه ٢٤٦ : ....................... ١٠٩
الشّيعة
والتّقيّة مرة أخرى ................. ١٢٣
الشّيعة
والصّحابة مرّة أخرى
الصفحه ١٧٠ : ذبائحهم والصلاة على أمواتهم ، أو قبول صدقاتهم ، ويجيب عن ذلك بجواب سخيف هو اعادة لما ذكره مراراً من امر
الصفحه ١٢٦ : الكاتب إلى نفس النغمات التي كان يطلقها وإن دل هذا على شيء فإنّما يدل على افلاسه من العلم والمعرفة ، وقد
الصفحه ٩٥ : التهم الباطلة بالشيعة ، ويكرر ذلك في مواطن كثيرة من كتابه ، وسيعود إلى هذه النغمة في مطاوي كلماته كما
الصفحه ١٠٥ : على حقيقة الأمر فليرجع الى هذا الكتاب ١ .
وأما مسألة الخلافة ،
فقد ذكرنا أكثر من مرّة أنّ الشيعة
الصفحه ١٢٣ : والاجابة عنها .
الشيعة والتقية مرّة اُخرى
قال :
التقيّة أو النفاق أصل وأساس من صميم اعتقاد الشيعة وهذا
الصفحه ٢٠١ :
ثمّ ذكر الكاتب ما
كتبه حسين أحمد من دار العلوم حيث قال : إنّ الاشخاص الذين يختزنون مثل هذا