الصفحه ١٢٢ : حول ولا قوة إلّا بالله العلي العظيم .
قال الكاتب : تفرقت الشيعة بما هي الى أكثر من ٢٤ فرقة
الصفحه ٨٥ : ورد في حقّ أمير المؤمنين عليهالسلام ، وابناؤه من بعده
على هذا النحو ، ولهذا كان ائمتنا على مر التاريخ
الصفحه ١٩٤ : والأصول على ما كان عليه الأئمّة من آل الرسول ، وقد أوضحت الأمر فجعلته جليّاً وأظهرت من مكنونه ما كان خافيا
الصفحه ١٢٤ : والأراجيف ونسبوها زوراً وبهتاناً الى الشيعة وحرّكوا الناس ضدّهم فمن الطبيعي أنّهم يخافون على أنفسهم وأعراضهم
الصفحه ٨١ : وأشرف الممكنات على الاطلاق ، وأنّ الأنبياء عليهمالسلام
لو بعثوا في زمانه ما وسعهم الا الإيمان به
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآله منافقون مردوا على النفاق . إذن لا بدّ من الالتفات والتوجه الى هذا المعنى فإنّ الصحبة وحدها ليست
الصفحه ١٥٣ : ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلمّا اكثروا اللّغو والإختلاف عند النبي صلىاللهعليهوآله قال رسول الله
الصفحه ٢٢٦ : فلتة وقوع الأمر من غير تدبّر ولا روية ، والفلتة كلّ شيء يفعله الانسان فجأة ، كما نصّ على ذلك أهل اللغة
الصفحه ٢٤٠ :
العربي
ـ بيروت .
٦٣ ـ فتح القدير لمحمّد بن علي بن محمّد الشوكاني ، دار المعرفة ، بيروت ـ لبنان
الصفحه ١٣٦ :
في
كتبهم ورواياتهم ونقله الشيعة من كتب السنة ، وهذا الكاتب لم يطلع على ما كتبه علماء مذهبه ليعرف
الصفحه ٢٠٩ :
الشيعة وتحريف القرآن مرّة ثالثة
ثمّ قال الكاتب : بناء على مصادر الشيعة الموثوقة على ما
الصفحه ١٧٨ : من طلب بمعنى ظهر وقد يطلق على ما ينشأ للمرء من الرأي في أمر ويظهر له من الصواب ، قال تعالى (
وَبَدَا
الصفحه ٦٠ : المزيد ونكتفي بهذا القدر من الكلام حول التقيّة مشيرين الى أن التقية ليست نبزاً ونقصاً بقدر ما هي مدحاً
الصفحه ٢٠٣ :
ثم تعال إلى ما قرره أخيراً
من قوله : ولا بد أن نذكر هنا ان كل من لا يتقيد أو لا يلتزم بما ذكرناه
الصفحه ٢٣٠ : والنقليّة ما جعلها ثابتة راسخة على مرّ العصور برغم الضّربات العنيفة التي كان يوجهها أعداؤهم إليهم وهم على