الصفحه ١٩٦ :
ونقول :
نحن نطالب ابن عابدين بالدليل على ارتداد الشيعة ، وعلى أيّ أساس بنى حكمه الجائر ضدّ الشيعة
الصفحه ٦ : أنفسنا ومعتقداتنا ، وندعوا خصومنا إلى التريّث قبل إصدار الحكم لنا أو علينا ، ليتسنّى لهم الوقوف على حقيقة
الصفحه ١٠ : صلىاللهعليهوآله وإنّما برزت نتيجة
صراعات سياسية مرّت بها الأمّة الاسلاميّة إبّان الحكم العبّاسي .
وإذا كان الأمر
الصفحه ٣٠ :
في
كتب الشيعة الكلاميّة .
وتعتقد الشيعة أنّه
تعالى عدل لا يجور في قضائه ، ولا يتجاوز في حكمه
الصفحه ٥٦ : ، ولماذا لا يحتمل في نفسه الخطأ وهل هو معصوم ليكون هو المقياس في الحكم على الناس بالكفر والخروج عن الدين
الصفحه ٦٢ : ، وعلى ضوئها وتقييمها بالموازين العقلية والشرعيّة يكون الحكم .
ثم ليعلم هذا الكاتب أنّه
ليس بين الشيعة
الصفحه ٦٥ : والحكم عليهم أو لهم بما يمليه الحق من دون لف أو دوران .
قال الكاتب : هذا ولا ينبغي ان يغيب عنك أن هؤلا
الصفحه ٧٨ : الاحكام ورفعها بما يبلغ إليه تفكيرهم اقتضت الحكمة الالهية ان يختار الله تعالى نخبة من الناس اجتمعت فيهم
الصفحه ٨١ : لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ
الصفحه ١٠٠ : حكم الرجم المذكور فلو صحت الرواية فلازمة سقوط آية من القرآن .
٢ ـ وأخرج الطبراني
بسند موثق عن عمر بن
الصفحه ١٣٨ : ، فهذا الكاتب قرر ودعا وأفتى وحكم ، ولكن على غير هدى وبصيرة ، أليس من الأفضل أن يدعو للحوار العلمي
الصفحه ١٤٢ : المذكورة ـ كما يدعي هذا الكاتب ـ إلى عدم مشروعية الدخول في أية معاملة مع الشيعة والحكم باجتناب ذبائحهم
الصفحه ١٨٨ : للعنة الله وتعذيبه للميّت في قبره ، فمن أين جاء بهذا الحكم وكيف يعذب الميّت بفعل غيره ؟ وهل اكتسب ذنباً
الصفحه ١٩٢ : كالمعتزلة ، والنّجاريّة والرّوافض ، والخوارج ، والمشبّهة ، ونحوهم ، وحكم بنجاة الجميع يوم القيامة
الصفحه ١٩٥ : : وكتب أيضاً في مورد آخر : إنّ الشيعة مرتدّون بلا إشكال ، وليس لهم حكم الّا الاعدام والقتل