الصفحه ١٢١ : من التابعين على رواية أخبار قبيحة في علي عليهالسلام تقتضي الطعن فيه والبراءة منه ، وجعل لهم على ذلك
الصفحه ٩ : : ( هَٰذَا مِن
شِيعَتِهِ وَهَٰذَا مِنْ عَدُوِّهِ )
٢ واختصّ هذا اللفظ بمن تابع عليّاً وبنيه عليهمالسلام
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآله .
فليتق الله من يرمينا
بالكفر والإنحراف فلسنا الّا تابعين للقرآن وللنبي صلىاللهعليهوآله ولأهل
الصفحه ٤٣ : لقتل الخليفة بينهم ؟؟
والحقيقة كما تشهد
بها كتب التاريخ أنّ لبعض الصحابة والتابعين يدا في قتل الخليفة
الصفحه ٤٤ :
بعض
الصحابة والتابعين في قتل عثمان ، كذلك نصّوا على براءة أمير المؤمنين عليهالسلام ، من دمه أو
الصفحه ٥٠ : تابعة للمصادر التي استند اليها كلّ من الفريقين في معرفة الأحكام والعقائد .
الشيعة والمتعة
قال الكاتب
الصفحه ٦٩ : يفسّر مقتل عثمان حيث صدر من بعض الصحابة والتابعين كما بينا ذلك فيما تقدم ؟ وبماذا يفسّر واقعة الجمل
الصفحه ٨٢ : الأنبياء مخالفة ذلك ؟ وحينئذ نسأل أيّهما أفضل الإمام أم المأموم ؟ والتّابع أم المتبوع ؟ وإذا ثبتت
الصفحه ١٢٢ : شائعاً في زمانه وبعد زمانه من بعض
الصحابة والتابعين حيث ينسبون اليه صلىاللهعليهوآله ـ وحاشاه ـ القدح
الصفحه ١٥٥ : ، أو علم بما جرى فيه من كبار الصحابة والتابعين ، أمّا بعد أبي بكر وقد بعد العهد شيئاً بزمن النبوّة
الصفحه ١٦٩ : الشيعة وارتدادهم عن الدين .
ونقول :
إنّا قد أجبنا عن ذلك وقلنا إذا كان المناط والمقياس في الحكم على أي
الصفحه ١٩٧ : في كتبهم كما بينا ذلك مفصلاً ، ثمّ إنّ مجرد الاختلاف في النظريّات والأفكار هل هو سبب كاف للحكم بالكفر
الصفحه ٨ : أقواله وحكمه على الأمور ، ولا يلقي الكلام على عواهنه .
الرابع :
أن يتجرّد عن العصبيّات تجرّداً تامّاً
الصفحه ٤٨ : له أن يطبق الحديث على هذه الفرقة وحكم عليها أنّها في النار ؟! ثمّ من هم الذين عناهم الرسول في الحديث
الصفحه ٤٩ : الدين والشرع حكم بصحّته وما كان مخالفاً للموازين حكم بخطأه ، سواء صدر ذلك من صحابي أو غيره ، وبذلك