الصفحه ٢٠٠ : إلى السيد الشيخ عبد القادر الكيلاني قدسسره النوراني فنال مرتبة القطبية على سبيل الأصالة فلما عرج
الصفحه ٢٧٥ : الناس وإدامة التبري من الحول والقوة بل الخروج من
الوجود المجازي شوقا إلى الوجود الحقيقي (يا أَيُّهَا
الصفحه ١٠٢ : إمكانه على علو شأنه عندهم على ما عداه مما لم يعتقدوا إلهيته يستلزم إمكان
غيره مما سوى الله عزوجل لأن ما
الصفحه ٩ : كان معناها الخبر ا ه».
وتعقب ذلك الشيخ
يس الحمصي في حواشيه على التصريح فقال : «أقول تفسير (كَفى) على
الصفحه ٤٥ : بخلوا بما لهم ولم ينفقوا منه شيئا.
وقيل : هو حقيقي
على أن المتصفين بالإيتاء المذكور هم الذين آمنوا
الصفحه ٧٦ : عليه وحكاية النجس ابن طاهر عن الشيخ أبي إسحاق
الشيرازي أنه كان يسمع العود من جملة كذبه وتهوره كدعواه
الصفحه ١٣٣ : كي نعرضهم بذلك
للتوبة ، وجعلها الزمخشري لترجيه سبحانه ولاستحالة حقيقة ذلك منه عزوجل حمله على إرادته
الصفحه ١٤٥ : (قَوْلُكُمْ
بِأَفْواهِكُمْ) فقط من غير أن يكون له مصداق وحقيقة في الواقع ونفس الأمر
فإذن هو بمعزل عن القبول أو
الصفحه ٢٠٣ : المرفوع بالفعل مفصول مع كون تأنيثه غير حقيقي ، وقرئ كما ذكر عيسى بن
سليمان «الخيرة» بسكون الياء (وَمَنْ
الصفحه ٢١٣ : ببذل الجزية على تلك الأحوال ثم لا
يقبل إلا الإسلام لا نسخ لها قاله شيخ الإسلام إبراهيم اللقاني في هداية
الصفحه ٢٤١ : منهن شيئا ولا عزله بعد ما خيرن فاخترنه.
وأخرج الشيخان
وأبو داود والنسائي وغيرهم عن عائشة أن رسول الله
الصفحه ٨٧ : مع كونها في أقصى غايات الصغر والقماءة في أخفى
مكان وأحرزه كجوف الصخرة أو حيث كانت في العالم العلوي أو
الصفحه ١٢٠ :
ومخالفته للظاهر
جدا وهي بين يديك فاختر لنفسك ما يحلو ، ويظهر لي أن المراد بالسماء جهة العلو
مثلها
الصفحه ٤٦ : والضمير وحصر
ذلك فيهم بالاستحقاق مع ما في الإشارة من التعظيم لدلالته على علو المرتبة وترك ما
أتوا وذكر
الصفحه ٨١ : (وَأَنْزَلْنا مِنَ
السَّماءِ ماءً) هو المطر والمراد بالسماء جهة العلو ، وجوز تفسيرها
بالمظلة وكون الإنزال منها