الصفحه ٥٧ : للنفس بمنزلة النفس للجسم فالنفس حجابها وبعد
المفارقة في العبد المؤمن تجعل الحقيقة الروحانية عامرة العلو
الصفحه ٢١٥ : القائلين بها أكثر ما تقع بالقلب ثم يترقى الحال
إلى أن يرى بالبصر ، واختلفوا في حقيقة المرئي فقال بعضهم
الصفحه ٣٢٥ :
شكل الهياكل العلوية فنستنصر بها ونستسقي فتبعهم وأتى بصنم معه إلى الحجاز ورسول
للعرب فعبدوه واستمرت
الصفحه ٣٣٨ : المتصوفة
بالسرادقات النورية ، وقد ذكر بعض متأخريهم أن لها ذوات حقيقية وذوات إضافية مضافة
إلى ما دونها إضافة
الصفحه ٣٧٩ : ء والجزاء في الحقيقة يجازي كما
أشرنا إليه ، هذا والله تعالى هو الموفق للخير ولا اعتماد إلا عليه.
ومن باب
الصفحه ٢٥٢ : والكرامة وعلو القدر ، وأكد ذلك الإشعار
بال التي للغلبة إشارة إلى أنه صلىاللهعليهوسلم المعروف الحقيق بهذا
الصفحه ٣٩٨ : جملة حالية فيها ما يؤكد كونهم لا يسألون الأجر ولا ما يتبعه من طلب جاه
وعلو ولذا جعلت إيغالا حسنا نحو
الصفحه ٢١٦ :
صفي الدين بن أبي
منصور والشيخ عبد الغفار عن الشيخ أبي العباس الطنجي من أنه رأى السماء والأرض
الصفحه ٣٦١ : عظيم قدرته عزوجل ، وقال الشيخ الإسلام : هو لتقرير ما قبله من اختلاف الناس
ببيان أن الاختلاف والتفاوت
الصفحه ٢٢٥ : ء إلى حريم لطفه تعالى والتوكل عليه عزوجل وقوله ، سبحانه : (وَسِراجاً مُنِيراً) هو مقام الحقيقة ونتيجته
الصفحه ٥٩ : بين حقيقة ومجاز فلا تجنيس في نحو ركبت
حمارا ولقيت حمارا معهما تعني رجلا بليدا واشتهر أنه لم يقع في
الصفحه ٣٢٤ : الشيخان عن أبي هريرة قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينزلان
الصفحه ١٧٠ : : (بِصِدْقِهِمْ) تصريحا بما يفهم من السياق ، ويفهم من كلام شيخ الإسلام أن
ذكر الصدق وحده من باب الاكتفاء حيث قال
الصفحه ٢٢٦ : الحقيقي بل قالوا هو مثله في جميع أحكامه سوى
عشرة نظمها أفضل من عاصرناه من الفقهاء الشيخ محمد الأمين الشامي
الصفحه ١٦٥ : حَسَنَةٌ) فترك ذلك عمر رضي الله تعالى عنه.
وأخرج الشيخان ،
والنسائي ، وابن ماجة ، وغيرهم عن ابن عمر أنه