الصفحه ٣٠٠ : جماعة عن يمين بلدهم وجماعة عن شماله وإطلاق الجنة على كل
جماعة لأنها التقارب أفرادها وتضامها كأنها جنة
الصفحه ٣٦٩ : غير التوحيد ، وقيل
: من يدخل الجنة بالشفاعة ومن يدخلها بفضل الله تعالى ومن يدخلها بغير حساب ، وقيل
الصفحه ٢٨٤ : عَلَى اللهِ كَذِباً) فيما ينسب إليه من أمر البعث (أَمْ بِهِ جِنَّةٌ) أي جنون يوهمه ذلك ويلقيه على لسانه
الصفحه ٢٩٦ : الْجِنُ) أي علمت بعد التباس أمر سليمان من حياته ومماته عليهم (أَنْ لَوْ كانُوا يَعْلَمُونَ الْغَيْبَ
ما
الصفحه ٢٩٨ : عليهالسلام أسس بناء بيت المقدس في موضع فسطاط موسى عليهالسلام فمات قبل أن يتمه فوصى به إلى سليمان فأمر الجن
الصفحه ٣٢٨ : حاتم هنا ،
وقوله تعالى (ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ
جِنَّةٍ) استئناف مسوق من جهته تعالى للتنبيه على طريقة
الصفحه ٢٧٨ : جَدِيدٍ (٧)
أَفْتَرى
عَلَى اللهِ كَذِباً أَمْ بِهِ جِنَّةٌ بَلِ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ
بِالْآخِرَةِ فِي
الصفحه ٣٧٢ : ) أي دار الإقامة التي لا انتقال عنها أبدا وهي الجنة (مِنْ فَضْلِهِ) من إنعامه سبحانه وتفضله وكرمه فإن
الصفحه ١٠ : المعروفة ، وعن الجبائي
أن الآية عدة منه عزوجل بإدخال الجنة لمن أخلص له سبحانه العبادة وفسر الأرض بأرض
الجنة
الصفحه ١١ : الْجَنَّةِ
غُرَفاً) أي علالي وقصورا جليلة لا قصور فيها ، وهي على ما روي عن
ابن عباس من الدر والزبرجد والياقوت
الصفحه ١٥ : والذين جاهدوا بالثبات
على الإيمان لنهدينهم سبلنا إلى الجنة ، وقيل : المعنى والذين جاهدوا في الغزو
الصفحه ٢٩ :
شيئا ظهر من قلبه على لسانه وإذا قال ظهر صدقه في مقاله من أحوال أفعاله واللسان
ترجمان الجنان والأركان
الصفحه ٧٨ : تركت شيئا يقربكم من الجنة ويباعدكم عن النار إلا أمرتكم به وما تركت
شيئا يقربكم من النار ويباعدكم عن
الصفحه ٨٠ :
في (لَهُمْ) بناء على أنه خبر مقدم أو من (جَنَّاتُ) بناء على أنه فاعل الظرف لاعتماده بوقوعه خبرا
الصفحه ٩٨ : جني على أنه مبتدأ وخبره محذوف أي هناك بحر يمده إلخ
، والواو واو الحال لا محالة ، ولا يجوز أن يعطف على