الصفحه ٢٦٩ : الموصول ، وقيل : ما نسبوا إليه من السحر والجنون ، وقيل : ما حكي عنهم في
القرآن من قولهم : (فَاذْهَبْ
الصفحه ٣١٥ : مِنْ دُونِهِمْ بَلْ كانُوا يَعْبُدُونَ الْجِنَّ أَكْثَرُهُمْ
بِهِمْ مُؤْمِنُونَ (٤١) فَالْيَوْمَ لا
الصفحه ١٥٤ :
في جوانب عسكرهم
فقال طليحة بن خويلد الأسدي : أما محمد صلىاللهعليهوسلم فقد بدأكم بالسحر فالنجا
الصفحه ٦٧ : (لَهْوَ الْحَدِيثِ) الشرك ، وقيل : السحر ، وأخرج ابن أبي شيبة ، وابن أبي
الدنيا ، وابن جرير ، وابن المنذر
الصفحه ٣٢٦ : بالأول معناه وبالثاني نظمه المعجز (لَمَّا جاءَهُمْ) من غير تدبر ولا تأمل فيه (إِنْ هذا إِلَّا
سِحْرٌ
الصفحه ٢٩٧ : الوجه بدل من (الْجِنُ) بدل اشتمال نحو تبين زيد جهله ، والظهور في الحقيقة مسند
إليه أي فلما خر بأن للناس
الصفحه ٧٩ : تعالى وعملوا بموجبها (لَهُمْ) بمقابلة ما ذكر من إيمانهم وعملهم (جَنَّاتُ النَّعِيمِ) أي النعيم الكثير
الصفحه ٢٨٥ :
الواسطة. وأجيب بأن معنى (أَمْ بِهِ جِنَّةٌ) أم لم يفتر فعبر عن عدم الافتراء بالجنة لأن المجنون يلزمه
أن لا
الصفحه ٣٧٠ : بالنسبة إلى ما وعدوا به من الجنات في قوله
سبحانه (جَنَّاتُ عَدْنٍ) الآية حالهم في الحشر عند تحقق الوعد
الصفحه ٤٠٠ : ومنهم.
(قِيلَ ادْخُلِ
الْجَنَّةَ) استئناف لبيان ما وقع له بعد قوله ذلك ، والظاهر أن الأمر
إذن له بدخول
الصفحه ٣٢٥ : الرضا بعبادتهم
ثم أضربوا عن ذلك ونفوا أنهم عبدوهم حقيقة بقولهم : (بَلْ كانُوا
يَعْبُدُونَ الْجِنَ) أي
الصفحه ١٣١ : الصَّالِحاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوى) تفصيل لمراتب الفريقين بعد نفي استوائهما وقيل : بعد ذكر
أحوالهما في
الصفحه ١٢٦ : ، وأما تفسيره بما سأله الكثرة من الرجوع إلى الدنيا أو بالهداية إلى الجنة
فليس بشيء لأعطيناها إياه في
الصفحه ٢٩٢ : ثلاثة أيام.
(وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ
يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ) يحتمل أن يكون الجار والمجرور متعلقا بمحذوف
الصفحه ٢٢٢ :
المؤمنين الذين أرضوني في دار الدنيا باتباع أمري ، وقيل : تحييهم الملائكة عليهمالسلام بذلك إذا دخلوا الجنة