الصفحه ١١٣ :
هُداها) [السجدة : ١٣] شرح
قوله تعالى : (وَما تَدْرِي نَفْسٌ
ما ذا تَكْسِبُ غَداً) وقوله جلّ وعلا
الصفحه ١٢٢ :
وَسَمِعْنا فَارْجِعْنا نَعْمَلْ صالِحاً إِنَّا مُوقِنُونَ (١٢)
وَلَوْ
شِئْنا لَآتَيْنا كُلَّ نَفْسٍ هُداها
الصفحه ١٢٨ : الهداية بإيتاء الآيات والتوفيق إلى الاهتداء بها فالحمد في مقابلة
النعمة ، والباء للملابسة والجار والمجرور
الصفحه ١٧٩ : الأقوال وما
عليه يطلب من كتب الفروع كشروح الهداية وما يتعلق بها بيد أبي أقول : كون ما في
الآية هو المسألة
الصفحه ٢٢٣ : والغواية ويقتبس من نوره
أنوار المهتدين إلى مناهج الرشد والهداية ، وهو تشبيه إما مركب عقلي أو تمثيل
منتزع من
الصفحه ٢٢٦ :
ما أشعر به قوله
تعالى : (فَما لَكُمْ) واعترض بأن المذكور في كتب الفروع كالهداية وغيرها أنها حق
الصفحه ٢٣٠ : الهداية ،
وقال بعضهم : إن الإجارة لا تنعقد إلا مؤقتة والنكاح يشترط فيه نفيه فيتضادان فلا يستعار
أحدهما
الصفحه ٢٥٨ : المجلس الواحد ، وفي بعض شروح الهداية يكفي مرة على
الصحيح وقال صاحب المجتبى : يتكرر وفي تكرر ذكر الله
الصفحه ٢٩٤ : كذلك كصورة الفرس المنقوشة على كاغد أو جدار مثلا.
وحكى مكي في
الهداية أن قوما أجازوا التصوير وحكاه
الصفحه ٣٤٢ : هداه الله
تعالى ، وإلى ذلك ذهب ابن مالك أيضا ، واعترض ابن هشام على التقدير الثاني بأن
الظرف لا يكون
الصفحه ٣٤٣ : تقدير كمن هداه الله تعالى فحذف لدلالة (فَإِنَّ اللهَ
يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ وَيَهْدِي مَنْ يَشاءُ) ولهم في
الصفحه ٣٧٠ : عليه هذا الكتاب المبين على ما مر آنفا وإليه ذهب الكثير من أصحابه
الفخام ونجوم الهداية بين الأنام رضي
الصفحه ٣٩٧ :
ضلالكم متمادون في
غيكم حيث تتشاءمون بمن يجب التبرك به من الهداة لدين الله تعالى فهو إضراب عن
مجموع