الصفحه ٢٨٠ : التولي
حضور الولي خلق المتولي وحيث لا حصول لا مصحح للتولي قطعا ، وأما إشهاد بعض
الشياطين خلق بعض منهم
الصفحه ٣٥٢ : والحاكم
وصححه عن أبي هريرة قال : «قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : ما أدري أتبع كان لعينا أم لا وما أدري
الصفحه ٣٤ : تقدم شرح حال كتاب الله تعالى المتضمن بيان النافع والضار من الأعمال وفي هذا
شرح حال كتاب العبد الذي لا
الصفحه ١٧٩ : واختصوها به.
ومعنى هذا
الاختصاص على ما في الكشف أن الخرور لا يتعدى الأذقان إلى غيرها من الأعضاء
المقابلة
الصفحه ١١١ : تلزم الرمي المذكور عادة والإشارة هي الإشارة (ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلاً) تكلون إليه أموركم
الصفحه ٢٢٥ :
أصحاب الكهف ؛
وقيل رؤساء البلد لأن من له الغلبة في هذا النزاع لا بد أن يكون أحد هؤلاء ،
والمذكور
الصفحه ٤٢٩ : ) أي يأتيه من وعد له لا محالة ، وقيل : (مَأْتِيًّا) مفعول بمعنى فاعل أي آتيا ، وقيل : هو مفعول من أتى
الصفحه ٦٠ : لا حامل لها إلا ضعف عقله
وسفاهة رأيه ولو عرضت على أرباب العقول لعدوها متساهلا فيها ولرأوا أنه لا إيذا
الصفحه ٢١٤ : عليه بذكر ذلك بعد ، وفيه أنه لا يلائمه (وَهُمْ رُقُودٌ) جمع راقد أي نائم ، وما قيل إنه مصدر أطلق على
الصفحه ٤٣٧ :
أشد ، وتعقب بأنه
لا معنى لجعل «النزع» لمن يسأل عنه بهذا الاستفهام ، وأجيب بأن ذلك مجاز عن تقارب
الصفحه ٥٤٢ :
انقاد له لا
الاتباع كما قيل : لأنه متعد بنفسه يقال : اتبعه ولا يقال : اتبع له ، وفي البحر
إن آمن
الصفحه ١٤٠ : وأسقام الوهم وليس كل المؤمنين كذلك ، والقول بأن
كلا كذلك في أول الإيمان غير مسلم ولا يحتاج إليه كما لا
الصفحه ٢٧٣ : غيرها فليتأمل
، ثم لا يخفى أن التعبير بالماضي على الأول مجاز وعلى هذا حقيقة لأن المضي
والاستقبال بالنظر
الصفحه ٢٨٥ :
من قبيل قوله :
ولا عيب فيهم
البيت. والمراد نفى أن يكون لهم مانع من الإيمان والاستغفار بعد مجي
الصفحه ٤٢٦ : ، وظاهر أنه لا يعين المصدرية. ونصب الاسمين على الحالية من
ضمير (خَرُّوا) أي ساجدين وباكين والأول حال مقدرة