الصفحه ١٠٦ : أولى (وَالْأَوْلادِ) بالحث على التوصل إليهم بالأسباب المحرمة وارتكاب ما لا
يرضي الله تعالى فيهم
الصفحه ١٩١ : ءِ
قَوْمُنَا اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ آلِهَةً لَوْ لا يَأْتُونَ عَلَيْهِمْ
بِسُلْطانٍ بَيِّنٍ فَمَنْ أَظْلَمُ
الصفحه ٢٢٤ : من الآية فيهم أو إذ يتنازعون بينهم تدبير
أمرهم حين توفوا كيف يخفون مكانهم وكيف يسدون الطريق إليهم
الصفحه ١٣٦ :
ذلك علوا كبيرا ،
الثالث أنه سبحانه قال (مَقاماً) ولم يقل مقعدا والمقام موضع القيام لا القعود
الصفحه ١١٤ : المسألة
ومسألة تفضيل الأئمة ليستا مما يبدع الذاهب إلى أحد طرفيهما على ما في الكشف إذ لا
يرجع إلى أصل في
الصفحه ١٥٨ :
بكلام مماثل له
فيما ذكر من الصفات الجليلة الشأن وفيهم العرب العرباء أرباب البراعة والبيان ،
وقيل
الصفحه ٢٤٣ :
ذلك أبو حيان على
أن المراد الإخبار لا التعجب ، والضمير المجرور لله تعالى أي أبصر عباده بمعرفته
الصفحه ٩٩ : الأولين لا إلى علمه تعالى بما سيكون من المقترحين الآخرين كما في قوله
تعالى : (لَوْ عَلِمَ اللهُ
فِيهِمْ
الصفحه ٥٦٥ : قبولا عند أمثال الأصبهاني الذين ينبذون ما روي عن
الصحابة مما لا يقال مثله بالرأي وراء ظهورهم نعوذ بالله
الصفحه ٥٨٨ : فيه من معنى البعد للإشعار ببعد منزلته وعلو
شأنه في بابه.
(لَآياتٍ) كثيرة عظيمة ظاهرات الدلالة على
الصفحه ٤١٨ : : ١١٣]
الآية نزل في استغفاره صلىاللهعليهوسلم لعمه أبي طالب بعد موته وذلك الاستغفار مما لا يكون بمعنى
الصفحه ٧٧ :
لِلْمُشْرِكِينَ الَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ
كافِرُونَ) [فصلت : ٦ ، ٧]
وإن نوقش فيما
الصفحه ٤٦ :
لا أجزه ببلاء
يوم واحد
(كُلًّا) التنوين فيه على المشهور عند النحاة عوض عن المضاف إليه لا
الصفحه ٢٤٦ : والولاية إذا طلعت من أفق الهداية وأشرقت في سماء الواردات وهي
حالة السكر وغلبة الوجد لا تنصرف في خلوتهم إلى
الصفحه ٢٧٥ : انتهى ، والظاهر أن جزم
الغزالي وأضرابه بذلك لا يكون إلا عن أثر لأن مثله لا يقال من قبل الرأي كما هو